فوَثَّقَهُ ابنُ مَعِينٍ (الجرح والتعديل ٩/ ٧٦)، وفي رواية قال:((صالح)) (تاريخه، رواية الدارمي ٨٥٦). وقال النسائيُّ:((ليس به بأس)) (تهذيب الكمال ٣٠/ ٣٤٩).
وذَكَره ابنُ حِبَّانَ في (الثقات ٧/ ٥٧٢). بينما قال ابنُ حِبَّانَ في (مشاهير علماء الأمصار ١٤٣٠): ((يخالفُ ويهم)).
وقال أبو حاتم:((ليس بالقوي، يُكتب حديثه)) (الجرح والتعديل ٩/ ٧٦).