(١) رواه البخاري في كتاب الفتن، باب خروج ح ٧١١٩ (١٣/ ٨٤)، ومسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب ح ٢٨٩٤ (١٨/ ٢٣٥). (٢) قال في كتاب الزكاة، جاء في الحديث: "تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب" رواه مسلم في كتاب الزكاة باب الترغيب في الصدقة قبل أن لا يوجد من يقبلها ح ١٠١٣ (١٠٢/ ٧). وهذا عبارة عما تخرج الأرض من الكنوز والندرات -وهي القطعة من الذهب- وهذا معنى قوله تعالى: {وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (٢)} الزلزلة: ٢، أي: كنوزها على أحد التفسيرين وقيل: موتاها. المفهم (٣/ ٥٦). (٣) المفهم (٧/ ٢٢٨). (٤) رواه مسلم في كتاب الزكاة، باب الترغيب في الصدقة قبل أن لا يوجد من يقبلها ح ١٠١٢ (٧/ ١٠١).