رِوَايَةُ: وَلَمْ يُحْدِثْ وُضُوءًا:
• وَفِي رِوَايَةٍ: قَالَتْ: ((كُنَّا نَصْنَعُ الطَّعَامَ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم نُهْدِيهِ إِلَيْهِ، فَرُبَّمَا نَجِيئُهُ حَتَّى يَأْتِيَهَا. فَأَتَاهَا ذَاتَ يَوْمٍ، فَوَجَدَ عِنْدَهَا كَتِفَ شَاةٍ، فَقَدَّمَتْهُ إِلَيْهِ، فَأَكَلَ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ، وَلَمْ يُحْدِثْ وُضُوءًا)).
• وَفِي رِوَايَةٍ: ((أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا، فَوَجَدَ عِنْدَهَا كَتِفَ شَاةٍ، فَأَكَلَ مِنْهَا، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ)).
[الحكم]: فيه ضَعْفٌ.
[التخريج]:
تخريج السياق الأول: [طب (٢٥/ ٨٥/ ٢١٧) / حق ٢١٦٩ (واللفظ له) / مث ٣١٦٠/ مخلص ٥٧٨/ كر (٨/ ٢٣٩) / تذ (٢/ ٧٦) / نبلا (١٢/ ٣٠٠)].
تخريج السياق الثاني: [حق ٢١٧٠ (والسياق الثاني له)].
انظر التحقيق عقب الرواية الآتية.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute