للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ومنها طرق نفي الفارق بين الأصل والفرع: - فما كان نفي الفارق فيه بينهما قطعيا كان راجحا على ما كان مظنونا.

وما كان مظنونا بالظن الأغلب على ما كان مظنونا بغير الأغلب.

ومنها كون الوصف حقيقيا فإنه مقدم على ما لم يكن.

ومنها كون الوصف ثبوتيا فإنه مقدم على العدمي.

ومنها كون العلة باعثة فإنها تقدم على الأمارة.

ومنها كونها منضبطة.

ومنها كونها ظاهرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>