(٢) يُنظر: البيان والتحصيل (١/ ٣٦٤)، المجموع (٤/ ٥٤٤)، فتح الباري، لابن حجر (١/ ٥٦٦). (٣) شرح مشكل الآثار (١٤/ ١٩٥). (٤) يُنظر: المجموع (٤/ ٥٤٤)، النجم الوهاج (٢/ ٥٠١). (٥) هو: الخِرْبَاقُ السُّلَمِي، كان ينزل بذي خشب من ناحية المدينة، اشتُهر بذي اليدين، له صحبة، عاش حتى روى عنه المتأخرون من التابعين، وشهد أبو هريرة يوم ذي اليدين، وهو الراوي لحديثه، وأبو هريرة أسلم عام خيبر بعد بدر بأعوام، فهذا يبين أن ذا اليدين الذي راجع النبي -صلى الله عليه وسلم- يومئذ في شأن الصلاة ليس بذي الشِّمالَين. يُنظر: الاستيعاب (٢/ ٤٧٥)، أسد الغابة (٢/ ١٦٢)، الإكمال في ذِكر مَنْ له رواية في مسند الإمام أحمد من الرجال (ص: ١٣٣). (٦) يُنظر: الكواكب الدراري (٤/ ١٤١)، فتح الباري، لابن حجر (١/ ٥٦٦)، عمدة القاري (٤/ ٢٦١). (٧) يُنظر: شرح صحيح البخاري، لابن بطال (٢/ ١٢٥)، نيل الأوطار (٢/ ٣٨٧).