للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

رواية: «من حفظها». وفى رواية: «مائة إلّا واحدة». وفى رواية:

«إنّ الله وتر يحبّ الوتر».

وقال التّرمذىّ (١): حدثنا إبراهيم بن يعقوب (٢)، حدثنا صفوان بن صالح، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا شعيب بن أبى حمزة، عن أبى الزّناد، عن الأعرج، عن أبى هريرة، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «إنّ لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنّة؛ هو الله الذى لا إله إلّا هو، الرحمن، الرحيم، الملك، القدّوس، السّلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبّار، المتكبّر، الخالق، البارئ، المصوّر، الغفّار، القهّار، الوهّاب، الرزّاق، الفتّاح، العليم، القابض، الباسط، الخافض، الرافع، المعزّ، المذلّ، السميع، البصير، الحكم، العدل، اللطيف، الخبير، الحليم، العظيم، الغفور، الشكور، العلىّ، الكبير، الحفيظ، المقيت، الحسيب، الجليل، الكريم، الرقيب، المجيب، الواسع، الحكيم، الودود، المجيد، الباعث، الشّهيد، الحقّ، الوكيل، القوىّ، المتين، الولىّ، الحميد، المحصى، المبدئ، المعيد، المحيى، المميت، الحىّ القيّوم، الواحد، الماجد، الواحد (٣)، الصّمد، القادر، المقتدر،


- واللفظ الذى أورده المصنف مختلف بعض الاختلاف عما فى الصحيحين، وبدايته متفقة مع ما فى سنن ابن ماجه، باب أسماء الله عزّ وجل، من كتاب الدعاء ٢/ ١٢٦٩، ومع ما فى سنن الترمذى، الباب الثامن من أبواب الدعاء. عارضة الأحوذى ١٣/ ٣٥، ٣٦.
(١) الباب الثامن من أبواب الدعاء. عارضة الأحوذى ١٣/ ٣٦ - ٤٣.
ورواه ابن ماجه بنحوه بإسناد يجتمع مع إسناد الترمذى فى عبد الرحمن الأعرج، انظر باب أسماء الله عزّ وجل من كتاب الدعاء. سنن ابن ماجه ٢/ ١٢٦٩، ١٢٧٠.
(٢) أى الجوزجانى.
(٣) بعد هذا فى م زيادة: «الأحد، الفرد»، وليس فى الترمذى. وهو فى هامش ا.