(٢) برقم ٢١٤، فى الجزء الأول، صفحة ٢٩٠. (*) ترجمته فى: ذيل العبر (للحسينى) ٣١٧، الدرر الكامنة ١/ ٤٤٢ - ٤٤٥، تاج التراجم ١٨، ١٩، النجوم الزاهرة ١٠/ ٣٢٥، ٣٢٦، حسن المحاضرة ١/ ٤٧٠، بغية الوعاة ١/ ٤٥٩، ٤٦٠، طبقات الفقهاء، لطاش كبرى زاده، صفحة ١٢٦، ١٢٧، مفتاح السعادة ٢/ ٢٦٧ - ٢٦٩، كتائب أعلام الأخيار، برقم ٥٥٨، الطبقات السنية، برقم ٥٥٣، كشف الظنون ١/ ٨٦٨، ٢/ ١٨٤٩، ٢٠٣٣، شذرات الذهب ٦/ ١٨٥ روض المناظر، بحاشية الكامل ١٢/ ١٧٧، البدر الطالع ١/ ١٥٨، ١٥٩، الفوائد البهية ٥٠ - ٥٢. وسماه الحسينى فى ذيل العبر: «لطف الله». (٣) فى ا: «الماردينى»، والمثبت فى الأصل، م، ومراجع الترجمة. وهذا الجامع بجوار خط التبانة خارج باب زويلة، ولا يزال موجودا إلى اليوم بشارع التبانة بقسم الدرب الأحمر بالقاهرة. وهو ينسب إلى الطنبغا الماردانى السافى، حيث أحب الطنبغا أن ينشئ جامعا للسلطان الناصر محمد بن قلاوون، وكان ذلك سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة. خطط المقريزى ٢/ ٣٠٨، النجوم الزاهرة ٩/ ١١٢ وحاشيته.