والإمام أحمد، فى المسند ١/ ٣٩٨، ٤٠٢، ٤٤٩، ٤٥٥، ٤٥٨. وحديث ليلة الجن، دون ذكر النبيذ والوضوء به، أخرجه البخارى، فى: باب ذكر الجن … ، من كتاب مناقب الأنصار. صحيح البخارى ٤/ ٢٤٠، ٢٤١. ومسلم، فى: باب الجهر بالقراءة فى الصبح والقراءة على الجن، من كتاب الصلاة. صحيح مسلم ١/ ٣٣٢، ٣٣٣. والترمذى، فى: باب كراهية ما يستنجى به، من أبواب الطهارة، وفى: باب تفسير سورة الأحقاف، من كتاب التفسير. عارضة الأحوذى ١/ ٣٦، ١٢/ ١٤١ - ١٤٣. والإمام أحمد، فى المسند ١/ ٤٥٧. (١) فى ا: «فيقصر». (٢ - ٢) من: ا. ويعضده ما جاء بعده من قوله: «وغيره». وحديث أبى حميد الساعدى فى صفة صلاة رسول الله صلّى الله عليه وسلم لم يخرجه مسلم، ولعل الأمر اشتبه على المصنف، فإن مسلما أخرج حديث أبى حميد الساعدى فى صفة الصلاة على رسول الله صلّى الله عليه وسلم، فى: باب الصلاة على النبى صلّى الله عليه وسلم بعد التشهد، من كتاب الصلاة، قال … أخبرنى أبو حميد الساعدى أنهم قالوا: يا رسول الله، كيف نصلى عليك؟ قال: «قولوا: اللهم صلّ على محمّد وعلى أزواجه وذرّيته، كما صلّيت على آل إبراهيم، وبارك على محمّد وعلى أزواجه وذرّيته، كما باركت على آل إبراهيم، إنّك حميد مجيد». صحيح مسلم ١/ ٣٠٦. أما حديث أبى حميد الساعدى، فى صفة صلاة رسول الله صلّى الله عليه وسلم، الذى يبدأه بقوله: أنا أعلمكم بصلاة رسول الله صلّى الله عليه وسلم، ثم يقول: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة رفع يديه حتى يحاذى بهما منكبيه ثم كبر … الحديث. وفى آخره: وقعد متوركا على شقه-