قال التميمى: «كذا فى الجواهر من غير زيادة، ولا أدرى من هو، والله تعالى أعلم بحاله، وإن رأيت شيئا من أحواله ألحقته». ولا أدرى إن كان محمد بن مسلمة بن الوليد الطيالسى الواسطى أم لا، فليس فى ترجمته فى تاريخ بغداد ٣/ ٣٠٥، والوافى ٥/ ٣٠ ما يعزوه إلى مذهب فى الفروع. (**) ترجمته فى: الوافى بالوفيات ٥/ ٣١، ٣٢، نكت الهميان ٢٧٤، ٢٧٥، الدرر الكامنة ٥/ ٢٨، تاج التراجم ٦٧، بغية الوعاة ١/ ٢٤٦، ٢٤٧، كتائب أعلام الأخيار، برقم ٥٣٩، الطبقات السنية، برقم ٢٣٣١، كشف الظنون ٢/ ١٣٤٥، الفوائد البهية ٢٠١، إيضاح المكنون ٢/ ٢٣٢، هدية العارفين ٢/ ١٤٢، ١٤٣. وفى الأصل، وبعض مصادر الترجمة: «خواجا حسن»، وفى م: «خواجه بن حسن». قال الصفدى: «أخبرنى الشيخ أثير الدين أبو حيان من لفظه، قال: صلغر فخذ من الترك، ودورك بلد بالروم». وضبط محقق نكت الهميان «الصلغرى» بضم الصاد وفتح اللام وسكون الغين. وانظر «للدوركى» معجم البلدان ٥/ ٢٠ فيما أخذ من مراصد الاطلاع. (١) انظر الجزء الثانى، صفحة ٨٨. (٢) برقم ٢٠٣٣.