(٢) برقم ١١٧٢، فى الجزء الثالث، صفحة ٣٨. (٣) قال ابن الأثير: «يقال لها الآن الرقة»، اللباب ١/ ٤٥٢. وقال ياقوت: «قال أحمد بن الطيب: الرافقة بلد متصل البناء بالرقة، وهما على ضفة الفرات، وبينهما مقدار ثلاثمائة ذراع. قال وعلى الرافقة سوران بينهما فيصل، وهى على هيئة مدينة السلام، ولها ربض بينها وبين الرقة، وبه أسواقها، وقد خرب بعض أسوار الرقة. قلت: هكذا كانت أولا، فأما الآن فإن الرقة خربت، وغلب اسمها على الرافقة، وصار اسم المدينة الرقة، وهى من أعمال الجزيرة، مدينة كبيرة كثيرة الخير». معجم البلدان ٢/ ٧٣٤. (٤) فى م: «الرامسى» خطأ. وكان حق هذه الترجمة التأخير عن التى تليها. (٥) وهو محمد بن العباس، الذى تقدمت ترجمته برقم ١٣٣٥، فى الجزء الثالث، صفحة ١٨١. (٦) فى م زيادة: «أى حميد الدين الضرير البخارى الإمام، رحمه الله تعالى». وتقدم برقم ١٠٠٠، فى الجزء الثانى، صفحة ٥٩٨.