قال النعيمى: «وبابها الآن إليها، وكان بابها عند الحمام بباب البريد». الدارس ١/ ٤٨١. وتأتى ترجمة البلخى برقم ٩٦٣. وقد اتخذت هذه المدرسة دورا للسكن. انظر حاشية الدارس. (٢ - ٢) كذا بالنسخ، وجاء فى بعض مصادر الترجمة، أنه انجفل إلى القاهرة سنة سبعمائة. وحكى ابن كثير فى البداية والنهاية ١٤/ ٦ - ١٦، والمقريزى فى السلوك ١/ ٨٨٩ وما بعدها، انجفال الناس من دمشق إلى القاهرة سنة تسع وتسعين وستمائة، وسنة سبعمائة. فلعل عبارة المصنف: «سنة تسع وتسعين وستمائة أو سبعمائة». (٣) على هامش ك: «وذكره ابن الوردى، فى تاريخه، فقال، عند ذكر عرض قضاء دمشق عليه، وامتناعه منه: أقسمت بالله لقد كان فى … ترك الرّشيد الحكم رأى سديد ففاز من حجر عظيم وهل … يرضى بضرب الحجر وهو الرّشيد» وانظر تاريخ ابن الوردى ٢/ ٢٦٢.