شخص آخر هو يوسف أو سيف الزيلعي- كما هو ظاهر من خاتمتها-.
وقد حاولت أن أجد بداية لهذه الترجمة في اي مكان آخر فلم أوفق. ولذا فصلتها عن سابقتها ووضعت لها عنوانا من عندي.
ب- الاشارة هنا الى يوسف الزيلعي، كما يتضح من الورقة ٣٠ ب من المخطوطة.
ت- كذا في الأصل، ولم أدرك المقصود.
ث- يقال «ناقة علجوم» أي شديدة، وهو ايضا ذكر الضفادع أو الضفدع عامة، أو المسنّ من الوحش، وقيل إنه طوال الابل، وجمعه علاجيم (لسان العرب) .
ج- البخل والبخل، ضد الكرم. ويقال رجل بخل (لسان العرب) .
ح- هبل صنم لقريش كان في الكعبة (لسان العرب) .
خ- أي زينب بنت النبي- ص-.
د- كذا في الأصل، ويبدو ان المؤلف أراد أن يقول «وصل الى إربل في تاريخ كذا» .
ذ- في الأصل «على» ، فصححناها ليستقيم المعنى.
ر- بياض بقدر ثلاث كلمات، وأظن ان المؤلف اراد ان يكمل الجملة فسها.
ز- «عن» غير موجودة في الأصل فأضفناها. وبعد هذه العبارة بياض بقدر أربع كلمات.
س- وضع الناسخ هنا اشارة الخطأ، وكتب في الحاشية «خطأ» وتحتها عبارة «هذا خلف كله» دون أن يبين السبب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute