ذ- هو عثمان بن جبلة، والد عبدان وقد مر ذكره (المخطوطة- ورقة ٣٩ ب) .
ر- بياض بقدر كلمتين. أما الحديث فقد روى في أغلب الكتب التي راجعتها بصيغ متقاربة لا تخرج عن رواية المؤلف (انظر «صحيح مسلم» ٢/١٣٣، «سنن ابن ماجة» ١/٢٤٠ و ٣١٣، «صحيح البخارى» ١/١٨١، «سنن النسائي» ٢/٧٠ و ٧٦ و ٧٧ و ٨٠ و ١٠٤، «جامع الترمذي» ١/٤٥٨، «سنن الدارمي» ١/٢٣٠، «سنن أبي داود» ١/١٣٧، السيوطي «الجامع الصغير» ٢/٢٠٤، «مسند ابن حنبل» ٣/٤٨ و ٥١ و ٨٤ و ١٦٣) .
ز- فيما يتعلق بالمعنى الذي قصد اليه المؤلف راجع حاشية- ج (ورقة ٣٩ ب من المخطوطة) .
س- أي سورة «العلق» ورقمها ٩٦، ولم أهتد الى مقصود المؤلف إذ ليس في كتب الحديث التي راجعتها حديثا باسم السورة. ولعله يريد الأحاديث التي تقول بأنها أول سورة نزلت، أو الأحاديث المفسرة لها، أو تلك الأحاديث التي رويت فيما يتعلق عن أسباب نزول بعض آيها، وهي مبثوثة في كتب الحديث (انظر «مستدرك الحاكم» ٢/٢٢٠، «المتقي الهندي كنز العمال» ٢/٣٥، «جامع الترمذي» ٢/٢٣٨، «كشاف الزمخشري» ٢/٥٥٤، «صحيح البخاري» ٣/٣٧٩) . وإنني أرجع الاحتمال الثاني، لأن ما قاله المؤلف عن رواية البخاري حديث هذه السورة عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَرَوَانٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبد العزيز بن أبي رزمة ينطبق من حيث المعنى والسند وما روي في «صحيح البخاري» عن تفسير السورة المذكورة.