وبالاصل «محمد بن علي» والتصحيح عن «اليتيمة» ٤/٣٠٢- ٣٣٤ حيث رويت له هذه الابيات.
هـ- الديبا جتان هما الخدان، وديباجة الانسان بشرة وجهه- كما في «لسان العرب» .
لا- كذا بالاصل وفي «اليتيمة» وردت «من باجتي» و «باج» هو الوجه والطريقة، ومنه قول عمر- رض- «لأجعلن الناس باجا واحدا» اي طريقة واحدة في العطاء- كما في «لسان العرب» ، واصله بالفارسية «باها» اي الوان الطعام. أما قاموس «برهان قاطع» الفارسي فقال ان «باج» تعني الخراج الذي يفرضه السلاطين الكبار على الحكام التابعين لهم، او ما يفرضه الحكام على رعاياهم، او هو الاتاوة التي يفرضها قطاع الطريق على المسافرين. وفي قاموس «فرهنگ اندراج» جاء انها تعني شباكا صغيرا كشباك بيع التذاكر في المسارح والمحطات. وفي «لسان العرب» ايضا ان باجه تعني الاختلاط.
ى- في «اليتيمة» وردت «تحفظ» .
أأ- بالاصل غير منقوطة، ويمكن قراءتها «الحلي والحبلي والختلي والخبلي والخيلي والحنبلي والجيلي» ، فاذا كان الحلي هو المقصود فلعله محمد ابن علي العراقي الذي اقام مدة باربل وتوفي سنة ٥٦١ هـ (راجع ورقة ٢٩ أمن المخطوطة) .
أب- كذا بالاصل والصحيح «الفرشي» بالفاء.
أت- بياض بقدر كلمتين، ولعله اراد ان يقول «في مدح او في الامام» وما اشبه.