لرسم ابن الشعار منعا للالتباس مع كلمة «الارضي» نسبة للارض. هذا وقد رويت المقطوعة في ذيل المرآة ٢/٣٠٦ وفي نفح الطيب ١/٥٠٣.
ح- ان المعمّى هو تضمين اسم الحبيب او شيء آخر في بيت شعر او حساب او غير ذلك (التعريفات ص ١٩٧) كقول الوطواط في البرق:
خذ القرب ثم اقلب جميع حروفه ... فذاك اسم من أقصى مني القلب قربه
خ- بالاصل «بن شماس» وقد شطبها الناسخ.
د- لم اهتد الى معنى «الترجمة» الذي قصده المؤلف وقد وصف اليونيني (٤/٧٩) احد الارابلة بانه كانت له معرفة بالنحو وحل «المترجم» مقتدر على نظم الشعر وعمل الالغاز، الا انه لم يوضح المعنى الذي يقصده هذا ومن المكتبة التيمورية بالقاهرة، ارجوزة من «قسم المترجم» وهي من المترجم وانواعه وحل رموزه، وقد قال احد الكتاب عن «المترجم» انه «الكتابة الرمزية»(مجلة مجمع دمشق مج ٣ ج ١١/٣٦٦ لشهر تشرين الثاني ١٩٢٣) . ولا ادري عما اذا كانت «الترجمة» هنا مصحفة عن «التوجيه» وهو ايراد الكلام محتملا لوجهين مختلفين.
ذ- بالاصل «الوصال» فاصلحناها ليستقيم الوزن.
ر- قال ابن الشعار واليونيني انه كتب الابيات الى بعض ملوك المغرب.