للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ندت مِنْهُ حَبَّة شعير من نقب ذكر الْغُلَام، وَقد كَبرت وجرحت الْموضع، فَسَالَ مِنْهُ شَيْء يسير كَمَاء اللَّحْم.

فَأعْطَاهُ مرهمًا، وَقَالَ لَهُ: اسْتعْمل هَذَا أَيَّامًا فَإنَّك تَبرأ، وَتب إِلَى الله تَعَالَى من هَذَا الْفِعْل.

فَاسْتعْمل الْغُلَام ذَلِك المرهم، فبرئ.

<<  <  ج: ص:  >  >>