للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٦٨ سَبَب تَوْبَته عَن النَّبِيذ

حَدثنِي عَليّ بن مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ، وَعبيد الله بن مُحَمَّد العبقسي، وَاللَّفْظ لَهُ، قَالَا: حَدثنَا أَبُو الْفَتْح الْقطَّان: أَن رجلا من أَوْلَاد التُّجَّار، زَالَت نعْمَته، وَصَارَ بوابا لأبي أَحْمد الْحُسَيْن بن مُوسَى الموسوي الْعلوِي، نقيب الطالبيين، أيده الله، بِبَغْدَاد، قَالَ: حَدثنِي خَالِي، وَكَانَ صيرفيا، قَالَ: كنت وَجَمَاعَة من إخْوَانِي، عِنْد بَعْضنَا مُجْتَمعين نشرب، وَعِنْدنَا غُلَام أَمْرَد، وَنحن نَأْكُل بطيخا، وَفِي يَد كل وَاحِد منا سكينا.

<<  <  ج: ص:  >  >>