للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مَوْلَاهُ، وَجَلَست.

فَمَا مَضَت إِلَّا ساعتان، وَإِذا بِأبي الْجُود، خَليفَة عَجِيب، غُلَام نازوك، وَكَانَ خَلِيفَته على الشرطة، قد جَاءَنِي، فَقَالَ لي: أجب الْأَمِير نازوك، فارتعت.

فَقَالَ: لَا بَأْس عَلَيْك، وأركبني بغلا، وَجَاء بِي إِلَى دَار نازوك، فتركني فِي الدهليز وَدخل.

<<  <  ج: ص:  >  >>