للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثمَّ عدنا إِلَى الْمجْلس، وَقد أبهجني مَا رَأَيْت، وَهُوَ يحمد الله على تفضله وإحسانه، ولازمته، وَمَا فَارَقت دَاره حَتَّى قضيت حوائجي، ونفعني، وَأحسن إِلَيّ، وَمَا قصر، وعدت إِلَى الشَّام مكرما.

<<  <  ج: ص:  >  >>