مما زاد أو نقص به المنور عن المحرر، (أولًا): قوله في المحرر: وأولى الناس به وصيه (١/ ١٨٢)، قال في المنور: "وأولى الناس به وصيه العدل". (ثانيًا): قوله في المحرر: "ويتيقن موته إن شك فيه بانخساف صدغيه وميل أنفه وانفصال كفيه، وأرتخاء رجليه" (١/ ١٨٢) لم يذكر ذلك في المنور. (ثالثًا): قوله في المحرر: "وأولى الناس به وصيه ثم أبوه دمان علا ثم ابنه وإن سفل ثم أقرب عصبته ثم ذووا أرحامه ثم الأجانب" (١/ ١٨٢). قال في المنور -بعد قوله ثم الأب وإن علا-: ثم أقرب عصبة إلَّا الصلاة فالأمير بعد الوصي". (رابعًا): قوله في المحرر: "ولا يغسل المرأة محرمها وأولى الناس بغسلها من أوصت إليها به ثم أمها ثم جدتها ثم ابنتها ثم أختها ثم عمتها أو خالتها ثم القربى فالقربى فالأجنبيات"، لم يذكر ذلك الأدمي في منوره. (خامسًا): زيادات المنور قوله: ويغسل الخوارج والباغي والصائل والمحدود وقاطع الطريق بعد الصلب والسارق والحريق والغريق، ومن جهل إسلامه بأرضنا. وهي زد (٢٦). (٢) قوله: "خيف انتشارها"، هكذا في الأصل، والمعنى مفهوم.