(٢) قوله: "ومن كان عتقها. . . "، في الأصل: "ومن كل عتقها"، (ق ١٠٨ - ١٠٩)، وفي المحرر: وإذا عتقت تحت حر أو عبد (٣/ ٢٦). (٣) قوله: "أو بعده أو أقامت فهو. . . "، من الهامش وليست من الصلب (ورقة ١٠٩ - ١٠٨). (٤) قوله: "نقرهم على ما يعتقدون حله"، معناه كما قال في "منتهى الإِرادات بحاشية ابن قائد، عثمان النجدي": ويقرون على محرمه ما اعتقدوا حلها ولم يرتفعوا إلينا (٤/ ١١٩)، و"الغاية" كذلك (٣/ ٤٧)، وقوله: "باب نكاح الكفار"، أي: بيان حكمه وما يقرون عليه لو ترافعوا إلينا أو أسلموا، ابن قائد (٤/ ١١٩). (٥) قوله: "فإن أتونا لعقده عقدناه إسلاميًّا"، قال في "منتهى الإِرادات بحاشية ابن قائد، عثمان النجدي": فإن أتونا قبل عقده عقدناها على حكمنا، أي: أنَّ =