(٢) قوله: "ملك"، في الأصل غير ظاهرة. وفي المحرر: "أو كانت ملكًا مشاعًا بينهم" (١/ ٢١٦). (٣) قوله: "مشاعًا"، قال في الغاية: "كمملوك بنحو إرث أو هبة وتسمى خلطة أعيان" (١/ ٢٩٧). (٤) قوله: "خلطة أوصاف"، قال في الغاية: "بأن تميز ما لكل" (١/ ٢٩٧)، ويعتبر في خلطة الأوصاف أن لا يتميز في المرعى والمسرح والمبيت، الفروع (٢/ ٣٨١)، والتنقيح (ص ١١٠). (٥) قوله: "زكوا كالواحد. . . " إلخ، زاد في المحرر وهل تشترط نية الخلطة، على وجهين، والمذهب إسقاطها (١/ ٢١٦). (٦) قوله: "ماشيتا قصر"، أي: إن كان عنده أربعون شاة في موضع وأربعون أخرى في موضع بينهما مسافة قصر فلكل زكاته. (٧) قوله: "فإن خلط ستين شاة بمثلها لثلاثة. . . " إلى قوله: "أخرجها وحده"، زاد في المحرر: "وعندي يلزمهم شاتان وربع على رب الستين ثلاثة أرباع، وعلى كل خليط نصف شاة" (١/ ٢١٧).