(٢) قوله: "بأي سبب"، هو ما ذكر في الحاشية رقم (١)، أي: عتق عليه برحم أو فعل أو عوض أو كتابة. . . إلخ. (٣) في الأصل هكذا قوله: "فيقعان. . . للميت"، أي: يوجد بياض في الأصل بين الكلمتين ولم يخل ذلك في المعنى، فدل على أنه أزيل من قبل الناسخ أو المصحح، انظر: (ورقة ١٠٠ - ١٠١)؛ وكذا في المحرر (١/ ٤١٧). (٤) قوله: ولا ولاء لأنثى إلَّا من عتيقها وأولاده، انظر: التنقيح (ص ٢٧٨)، والغاية (٢/ ٤١٧). (٥) قوله: "ومن جروا ولاءه"، قال في حاشية ابن مانع على الدليل: لجر الولاء ثلاثة شروط، كون الأب رقيقًا حين ولادة أولاده، وكون الأم مولاة، وعتق العبد، فإن مات على الرق لم ينجر الولاء بحال (ص ٢١٠).