(١) زد = زيادة من الأدمي على المحرر. (٢) في الأصل غير منقوطة؛ وانظر: الإِقناع (١/ ١٣)، قال: وثياب الكفار كلهم وأوانيهم طاهرة إن جهل حالها حتى ما ولي عوراتهم. اهـ، وكذا في المنتهى (١/ ١٢). (٣) قوله: "وإن اضطر إلى شرب تحرى. . . " إلى آخر الباب، هذه إضافة من الأدمي رحمه اللَّه ولم يذكرها المجد في المحرر، انظر: (١/ ٧). (٤) زد = زيادة من الأدمي على المحرر. (٥) قوله: "باب الاستطابة"، هذا اختصار من الأدمي، وفي المحرر "باب الاستطابة والحدث" (١/ ٨)، والاستطابة سُمِّيت بذلك لأنها تطيب نفسه بإزالة الخبث. (٦) قوله: "وسن لمريد الخلاء قول بسم اللَّه. . . " إلى قوله: "وعافاني"، لما روى علي -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ستر ما بين الجن وعورات بني آدم إذا دخل الخلاء أن يقول: بسم اللَّه"، رواه ابن ماجه في باب ما يقول الرجل إذا دخل الخلاء من كتاب الطهارة (١/ ١٠٩)، وأبو داود، كتاب الطهارة، باب =