(١) قوله: "ومن عرج عنها"، في الأصل: "ومن عجز"، والتصحيح من هامش المخطوط (ورقة ٥٨ - ٥٩). (٢) قوله: "ولا حجة فبل أشهره شوال وذي القعدة وعشر الحجة"، هذه إضافة من الأدمي رحمه اللَّه، وهي زد (٤٠). قال في المفردات: والحج والعمرة إن لم يقعا ... في أشهر الحج فما تمتعا يعني إن أحرم بالعمرة في غير أشهر الحج لم يكن متمتعًا ولم يلزمه دم تمتع سواء وقعت أفعالها في أشهر الحج أو في غيره، (ص ١٢١). وفي التنقيح: "يكره إحرام ميقات والحج قبل أشهره" (ص ١٣٦)، وفي الغاية (١/ ٣٩٠) كما قال، وزاد: وينعقد، وفي مغني ذوي الأفهام: "وفاقًا للثلاثة، ويصح". (٣) قوله: "خوطب"، أي: بلغ أو عقل أو عتق ونحو ذلك. (٤) قوله: "مجانًا"، أي: من غير أن يلزمه دم.