وعندنا فاللوث في القسامة ... في نصه مجرد العداوة (١) قوله: "فيحلفون خمسين يمينًا"، قاله في المقنع (٢٦/ ١٤٨)، والشرح الكبير (٢٦/ ١٤٩)، وقال في الإنصاف: هذا المذهب وعليه أكثر الأصحاب، وقال: وجزم به في المحرر و"المنور" (٢٦/ ١٤٩ - ١٥١)، وانظر: الغاية (٣/ ٢٩٥). (٢) قوله: "حلفها المدعى عليه"، قال في الشرح الكبير والمقنع: "حلف المدَّعى عليه" خمسين يمينًا وبرئ (٢٦/ ١٦٠)، وقال في الإنصاف: هذا المذهب (٢٦/ ١٦٠)، والغاية (٣/ ٢٩٥)، وقال: كواللَّه ما قتلته. (٣) قوله: "ويحلف المدَّعى عليه من غير لوث ويبرأ"، أي: يمينًا واحدة، الإقناع (٤/ ٢٤٠)، والمقنع (٢٦/ ١٢٧)، والشرح الكبير (٢٦/ ١٢٧).