١٩٧٥ - مَوْلُودُ مَنْ طَلَّقَهَا ثُمَّ اشْتَرَى ... لِدُونِ نِصْفِ الْعَامِ مِنْهُ فَاسْطُرَا
١٩٧٦ - تُقْبَلُ أُنْثَى بِوِلَادٍ مِنْ أَمَةْ ... لِقَائِلٍ ذَا الْحَمْلُ لِي وَلَزِمَهْ
١٩٧٧ - وَمَنْ يَقُلْ ذَا الطِّفْلُ لِي وَحَدَّثَا ... وَادَّعَتِ الْأُمُّ النِّكَاحَ وَرِثَا
١٩٧٨ - وَلَمْ تَرِثْ إِذَا ادَّعُوا اسْتِيلَادَهَا ... مَعْ جَهْلِنَا تَحْرِيرَهَا وَوُلْدَهَا
بَابُ الْحَضَانَةِ
١٩٧٩ - الْأُمُّ أَوْلَى بِحَضَانَةِ الْوَلَدْ ... فِي النُّكْحِ وَالْفُرْقَةِ مِنْ أَبٍ وَجَدْ
١٩٨٠ - وَأُمِّهَا وَبَعْدَهَا أُمُّ أَبِ ... وَأُخْتُهُ لِلْأَبَوَيْنِ فَاكْتُبِ
١٩٨١ - وَأُخْتُ أُمٍّ ثُمَّ أُخْتٌ لِأَبِ ... وَخَالَةٌ وَعَمَّةٌ وَرَتِّبِ
١٩٨٢ - وَمَا لِمَنْ قَدْ نَكَحَتْ بِأَجْنَبِي ... حَضْنٌ وَبِالْفُرْقَةِ عَادَ فَاكْتُبِ
١٩٨٣ - وَبَعْدَهُنَّ فَالْأَحَقُّ الْعَصَبَةْ ... وِلَايَةً كَإِرْثِهِمْ مُرَتَّبَةْ
١٩٨٤ - وَالْأُمُّ وَالْجَدَّةُ أَوْلَى بِالصَّبِي ... مَا لَمْ يُطِقْ لِمَأْكَلٍ وَمَشْرَبِ
١٩٨٥ - وَلُبْسِهِ لِلثَّوْبِ وَاسْتِنْجَائِهِ ... وَحَلَّ بِالْجَامِعِ بِاسْتِغْنَائِهِ
١٩٨٦ - عَنْ غَيْرِهِ بِالْأَكْلِ وَالشَّرَابِ ... مُنْفَرِدًا وَاللُّبْسِ لِلثِّيَابِ
١٩٨٧ - وَتَمْكُثُ الْأُنْثَى بِحِجْرِ الْأُمِّ ... وَأُمِّهَا إِلَى بُلُوغِ الْحُلْمِ
١٩٨٨ - وَمَنْ سِوَى هَاتَيْنِ بِالْحَضْنِ أَحَقْ ... بِهَا إِلَى أَنْ تُشْتَهَى .. كَلَامُ حَقْ
١٩٨٩ - وَلَمْ يَجِبْ حَضْنٌ لِأُمِّ الْوَلَدِ ... وَقِنَّةٌ إِلَى الْعَتَاقِ فَاجْهَدِ
١٩٩٠ - وَالْحَضْنُ فِي الْمُسْلِمِ مِنْ ذِمِّيَّةْ ... لِلْأُمِّ مَا لَمْ يَعْقِلِ الدِّينِيَّةْ
١٩٩١ - وَلَيْسَ لِلصِّغَارِ مِنْ خِيَارِ ... فِي الْحَضْنِ فِي مَذْهَبِنَا الْمُخْتَارِ
١٩٩٢ - وَمَا لِمَنْ قَدْ طُلِّقَتْ نَقْلُ الْوَلَدْ ... إِلَّا لِمَثْوَاهَا الَّذِي بِهِ عَقَدْ