للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٠٨ - كَفُحْشِ شَيْنٍ ظَاهِرٍ وَالْبُطْوِ ... فِي الْبُرْءِ إِنْ قَالَ طَبِيبٌ يَرْوِي

٢٠٩ - لَا حَيْثُ إِيلَامٌ عَنِ الْخَوْفِ عَرِي ... وَجُرْحِهِ وَالْكَسْرِ لِلتَّضَرُّرِ

٢١٠ - مَعْ غُسْلِ مَا صَحَّ وَمَسْحٍ عَمَّا ... بِالْمَاءِ إِنْ يَسْتُرْ وَمَا ذَا حَتْمَا

٢١١ - كَالْخُفِّ كَيْ يَكْفِيَ مَاءٌ قَلَّا ... مَا دَامَ وَقْتَ غَسْلِهِ الْمُعْتَلَّا

٢١٢ - ثُمَّ يُعِيدُهُ لِكُلِّ فَرْضِ ... مَعَ الَّذِي يَتْلُوهُ فِي التَّوَضِّي

٢١٣ - وَالْمَوْضِعَ الْمَعْذُورَ فَلْيَغْسِلْ مَعَهْ ... لَدُنْ بَرِئْ وَإِنْ لُصُوقًا رَفَعَهْ

٢١٤ - تَوَهُّمًا لِبُرْئِهِ لَمْ يَجِبِ ... غَسْلٌ لِمَعْذُورٍ وَلَا مُرَتَّب

فَصْلٌ فِي بَيَانِ أَرْكَانِ التَّيَمُّمِ وَغَيْرِهَا

٢١٥ - أَرْكَانُ هَذَا نَقْلُهُ أَوْ مَنْ أَذِنْ ... لَهُ تُرَابًا طَاهِرًا مَحْضًا وَإِنْ

٢١٦ - غُبَارَ رَمْلٍ وَبِمَعْكِ نَفْسِهِ ... وَمِنْ يَدٍ لِلْوَجْهِ أَوْ بِعَكْسِهِ

٢١٧ - أَوْ إِنْ يُرَدَّدْ مَا سَفَتْ رِيحٌ عَلَى ... عُضْوِ تَيَمُّمٍ وَلَا مُسْتَعْمَلَا

٢١٨ - إِنْ كَانَ ذَا انْتِثَارٍ اوْ مُلْتَصِقَا ... وَخَزَفًا دُقَّ وَتُرْبًا مُحْرَقَا

٢١٩ - وَتُرْبَ خُشْبِ أَرْضَةٍ كَالْكُحْلِ ... لَا مَا شُوِي وَلَا تُرَابِ الْأَكْلِ

٢٢٠ - بِنِيَّةِ اسْتِبَاحَةٍ لِمُفْتَقِرْ ... إِلَيْهِ إِنْ تَقْرُبْ بِهِ وَتَسْتَمِرْ

٢٢١ - لِلْمَسْحِ وَالْإِطْلَاقِ وَالْإِبْهَامِ صَحْ ... لَا أَنْ يُعَيِّنْ مُخْطِئًا وَإِنْ مَسَحْ

٢٢٢ - وَجْهًا خَلَا الْمَنْبَتِ وَالْيَدَيْنِ ... بِمِرْفِقٍ وَرَتَّبَ الْمَسْحَيْنِ

٢٢٣ - وَسُنَّ ضَرْبَتَانِ وَالتَّفْرِيجُ مَعْ ... كُلٍّ وَفِي الثِّنْتَيْنِ خَاتِمًا نَزَعْ

٢٢٤ - بِالنَّدْبِ قُلْتُ عِنْدَهُمْ صَوَابُهْ ... فِي ضَرْبَةٍ ثَانِيَةٍ إِيجَابُهْ

<<  <   >  >>