للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَصْلٌ

٢٥٦٣ - ثُمَّ زَكَاتَانِ عَلَى التَّغَالِبِ ... الْبَالِغِينَ جِزْيَةٌ فِي الْغَالَبِ

٢٥٦٤ - وَيَسْتَوِي أُنْثَاهُمُ وَالذَّكَرُ ... فِي ذَلِكَ الْحُكْمِ عَلَى مَا ذَكَرُوا

٢٥٦٥ - ثُمَّ كَمَوْلَى الْقُرَشِي مَوْلَاهُ ... وَيَصْرِفُ الْإِمَامُ مَا جَنَاهُ

٢٥٦٦ - مِنْ مَالِهِمْ وَمِنْ خَرَاجٍ وَاجِبِ ... مِنْ جِزْيَةٍ وَمِنْ هِدَى الْمُحَارِبِ

٢٥٦٧ - وَمَنْ نَهَبْنَاهُ بِلَا قِتَالِ ... فِي مَالِنَا بِهِ صَلَاحُ حَالِ

٢٥٦٨ - مِثْلُ بِنَا قَنْطَرَةٍ وَجِسْرِ ... وَرِزْقِ حُكَّامٍ وَسَدِّ ثَغْرِ

٢٥٦٩ - وَالْعَامِلِينَ فِيهِمُ وَالْعُلَمَا ... وَرِزْقِ غِلْمَانِ الْقُضَاةِ فَاعْلَمَا

٢٥٧٠ - ثُمَّ كِفَايَاتِ الْمُقَاتِلِينَا ... ثُمَّ ذَرَارِي الْكُلِّ أَجْمَعِينَا

٢٥٧١ - وَمَنْ يَمُتْ فِي نِصْفِ حَوْلٍ مِنْهُمُ ... فَإِنَّهُ عَنِ الْعَطَاءِ يُحْرَمُ

بَابُ أَحْكَامِ الْمُرْتَدِّينَ

٢٥٧٢ - وَيُعْرَضُ الْإِسْلَامُ لِلْمُرْتَدِّ ... وَالْكَشْفُ لِلْشُّبْهَةِ فِيهِ مُجْدِ

٢٥٧٣ - وَلْيُحْبَسَنْ ثَلَاثَةً كَيْ يُسْلِمَا ... فَإِنْ أَبَى يُقْتَلُ فِيمَا أَجْرَمَا

٢٥٧٤ - وَقَتْلُهُ يُكْرَهُ قَبْلَ الْعَرْضِ ... وَلَيْسَ فِيهِ مِنْ ضَمَانٍ مَقْضِي

٢٥٧٥ - وَمَا عَلَى مُرْتَدَّةٍ مِنْ قَتْلِ ... بَلْ حَبْسُهَا دَأْبًا جَزَاءُ الْفِعْلِ

٢٥٧٦ - ثُمَّ زَوَالُ مِلْكِ مَنْ يَرْتَدُّ ... يَكُونُ مَوْقُوفًا إِلَى مَا بَعْدُ

٢٥٧٧ - إِنِ اهْتَدَى عَادَ وَإِنْ مَاتَ عَلَى ... رِدَّتِهِ عَنْ دِينِهِ أَوْ قُتِلَا

٢٥٧٨ - فَكَسْبُهُ الْأَوَّلُ بَعْدَ دَيْنِهِ ... لِلْوَارِثِ الْمُسْلِمِ قَبْلَ حَيْنِهِ

<<  <   >  >>