للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مَسَائِلُ شَتَّى مِنْ مَسَائِلِ الْقَضَاءِ

٣٠٥٥ - ذُو السُّفْلِ لَا وَتَدْ لَهُ بِلَا رِضَا ... عَالٍ لَدَى الصَّدْرِ وَلَا نَقْبِ كُوَى

وَجَوَّزَا مَا لَمْ يَضُرَّ بِالْعُلَا

٣٠٥٦ - زَائِفَةٌ طَوِيلَةٌ أَقْصَاهَا ... كَمِثْلِهَا مَسْدُودَةٌ رَجَاهَا

٣٠٥٧ - فَمَا لِذِي الْأُولَى بِتِلْكَ فَتْحُ ... وَإِنْ تَكُنْ مَدَارَهُ يَصِحُّ

٣٠٥٨ - وَهَبْتَ لِي بِالْأَمْسِ ذَا عَلَى خَفَا ... ثُمَّ جَحَدْتَ فَاشْتَرَيْتَ آنِفَا

٣٠٥٩ - وَقَامَتِ الْحُجَّةُ بِالشِّرَاءِ ... مِنْ قَبْلِ أَمْسٍ فَهْيَ كَالْهَبَاءِ

٣٠٦٠ - قَالَ اشْتَرَيْتُ أَمَتِي وَذَا نَفَا ... فَالْوَطْءُ لِلْبَائِعِ بِالتَّرْكِ صَفَا

٣٠٦١ - مَنْ يَعْتَرِفْ بِقَبْضِ بَعْضِ الْوَرِقِ ... ثُمَّ ادَّعَى الزَّيْفَ بِهَا يُصَدَّقِ

٣٠٦٢ - أَقَرَّ بِالْأَلْفِ لِذَا فَقَالَ لَا ... وَبَعْدَ ذَا صَدَّقَهُ لَنْ يُقْبَلَا

٣٠٦٣ - مُقِرُّ أَلْفٍ لِفَتًى يَقُولُ لَا ... وَبَعْدَ ذَا قَالَ نَعَمْ لَنْ يُقْبَلَا

٣٠٦٤ - مُجِيبُ دَعْوَى لِكَذَا مَا كَانَ ذَا ... وَبَانَ ذَاكَ صَحَّ بُرْهَانُ الْقَضَا

٣٠٦٥ - مَا بِعْتُ أَمْتَكَ أَمَتِي فَأَثْبِتَا ... ثُمَّ ادَّعَى الرَّدَّ بِعَيْبٍ ثَبَتَا

٣٠٦٦ - فَبَرْهَنَ الْبَائِعُ بِالتَّبَرِّي ... مِنْ عَيْبِهَا رَدَّ الْبَيَانِ فَادْرِ

٣٠٦٧ - وَيَبْطُلُ الصَّكُّ بِإِنْشَاءِ الْعَلِي ... وَأَبْطَلَا الْآخِرَ دُونَ الْجَمَل

فَصْلٌ فِي الْقَضَاءِ بِالْمَوَارِيثِ

٣٠٦٨ - لَوْ مَاتَ ذِمِّيٌّ فَقَالَتْ زَوْجَتُهْ ... أَسْلَمْتُ بَعْدَ مَوْتِهِ وَفِتْيَتُهْ

٣٠٦٩ - قَالُوا لَقَدْ أَسْلَمْتِ قَبْلَ مَوْتَتِهْ ... فَالْقَوْلُ لِلْوَارِثِ لَا لِزَوْجَتِهْ

<<  <   >  >>