للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢١١ - وَلَا لِمَصْرُوفٍ إِلَى مَا كَانَا ... مُسْتَثْنَيًا إِنْ عَيَّنَ الزَّمَانَا

١٢١٢ - وَالشُّغْلُ إِنْ يَسْتَثْنِهِ عِبَارَةْ ... عَمَّا سِوَى النُّزْهَةِ وَالنَّظَارَةْ

بَابُ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ

١٢١٣ - الْحَجُّ فَرْضٌ وَكَذَاكَ الْعُمْرَةْ ... عَلَى الصَّحِيحِ بِالتَّرَاخِي مَرَّةْ

١٢١٤ - وَالشَّرْطُ فِي كِلَيْهِمَا الْإِسْلَامُ ... فَعَنْ سِوَى الْمُكَلَّفِ الْإِحْرَامُ

١٢١٥ - جَازَ لِمَنْ فِي الْمَالِ ذُو تَصَرُّفِ ... كَالْأَبِ وَلْيَحْضُرْهُ كُلَّ مَوْقِفِ

١٢١٦ - وَكُلَّ مَا يُطِيقُ كَانَ آمِرَهْ ... بِهِ مَعَ التَّمْيِيزِ لِلْمُبَاشَرَةْ

١٢١٧ - فَيُحْرِمَنْ مُمَيِّزٌ بِإِذْنِ ذَا ... وَزَائِدُ الْإِنْفَاقِ مِنْ ذَا أُخِذَا

١٢١٨ - كَلَازِمِ الْحَرَامِ وَالْحُرِّيَّةْ ... مَعْ ذَيْنِ وَالتَّكْلِيفِ لِلْفَرْضِيَّةْ

١٢١٩ - وَلَوْ لِمَنْ إِحْرَامُهُ تَقَدَّمَا ... لَكِنْ يُعِيدُ سَعْيَهُ وَلَا دِمَا

١٢٢٠ - وَأَخْرَجَتْ فَرِيضَةُ الْإِسْلَامِ ... عَنْ نَذْرِ حَجٍّ وَاعْتِمَارِ الْعَامِ

١٢٢١ - فَلِلْقَضَا فَالنَّذْرِ فَالنَّفْلِ هُوَ ... أَوِ لِلَّذِي اكْتَرَى وَإِنْ غَيْرًا نَوَى

١٢٢٢ - لَوْ حَجَّ ذَا عَنْ فَرْضِ مَنْ فِي قَبْرِهِ ... أَوْ فَرْضِ مَعْضُوبٍ وَذَا عَنْ نَذْرِهِ

١٢٢٣ - أَوِ الْقَضَا فِي سَنَةٍ لَمْ يُمْنَعِ ... وَمُحْرِمٌ بِحَجَّةِ التَّطَوُّعِ

١٢٢٤ - أَوْ عَمَّنِ اكْتَرَى فَقِيلَ إِنْ وَقَفْ ... لَوْ نَذَرَ الْحَجَّ إِلَى النَّذْرِ انْصَرَفْ

١٢٢٥ - وَإِنْ نَوَى الْقَارِنُ لِلْمُسْتَأْجِرِ ... نُسْكًا وَخَصَّ نَفْسَهُ بِالْآخِرِ

١٢٢٦ - فَلْيَقَعَا لِنَفْسِهِ وَكَيْ تَجِبْ ... إِنَابَةٌ بِأُجْرَةٍ أَوْ مُحْتَسِبْ

١٢٢٧ - بِطَاعَةٍ لَا الْمَالِ وَاسْتُثْنِي وَلَدْ ... يَمْشِي أَوِ السُّؤَالَ وَالْكَسْبَ اعْتَمَدْ

<<  <   >  >>