للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَصْلٌ

٢٠٠٦ - وَيُسْكِنُ الزَّوْجَةَ دَارًا مُفْرَدَةْ ... عَنْ أَهْلِهِ وَأَهْلِهَا مُجَرَّدَةْ

٢٠٠٧ - وَلَيْسَ يَحْمِي أَهْلَهَا مِنَ النَّظَرْ ... وَلَا الْكَلَامِ مَعَهَا بِمَا ظَهَرْ

٢٠٠٨ - وَمَنْ يَغِبْ وَمَالُهُ عِنْدَ مُقِرْ ... بِمَالِهِ وَبِالنِّكَاحِ الْمُسْتَمِرْ

٢٠٠٩ - يُفْرَضْ لَهَا وَلِلصِّغَارِ مِنْ بَنِيهْ ... وَوَالِدَيْ ذَاكَ مَعَ التَّكْفِيلِ فِيهْ

٢٠١٠ - وَمِثْلُهُمْ مُعْتَدَّةُ الطَّلَاقِ ... لَا الْمَوْتِ وَالْعِصْيَانِ فِي الْفِرَاقِ

٢٠١١ - كَكُفْرِهَا وَلَثْمِهَا لِابْنٍ لَهُ ... وَالْكُفْرُ بَعْدَ الْبَتِّ يُلْغِي مِثْلَهُ

٢٠١٢ - لَوْ مَكَّنَتْ رَبِيبَهَا الْمُطَلَّقَةْ ... فَلَيْسَ ذَاكَ مُسْقِطًا لِلنَّفَقَةْ

٢٠١٣ - وَمَا لِغَيْرِ مَنْ ذَكَرْنَا نَفَقَةْ ... فِي مَالِ مَنْ غَابَ بِحُكْمِ مَنْ فَقَهْ

٢٠١٤ - ثُمَّ عَلَيْهِ طِفْلُهُ الْمُفْتَقِرُ ... وَأُمُّهُ بِرَضْعِهِ لَا تُجْبَرُ

٢٠١٥ - لَكِنَّمَا الْوَالِدُ يَسْتَأْجِرُ مَنْ ... تُرْضِعُ عِنْدَ الْأُمِّ ذَاكَ فَاعْلَمَنْ

٢٠١٦ - لَا أُمَّهُ مَهْمَا تَكُنْ فِي عُقْدَتِهْ ... أَوْ إِنْ تَكُنْ لِرَجْعَةٍ فِي عِدَّتِهْ

٢٠١٧ - وَهْيَ إِذَا أَكْمَلَتِ اعْتِدَادَهْ ... أَحَقُّ مَا لَمْ تَطْلُبِ الزِّيَادَةْ

فَصْلٌ

٢٠١٨ - وَالْأَبَوَانِ لَازِمٌ قُوتُهُمَا ... وَالْجَدُّ وَالْجَدَّاتُ إِذْ هُمْ عُدِمَا

٢٠١٩ - وَبِاخْتِلَافِ الْمِلَّةِ الْإِنْفَاقُ فِي ... غَيْرِ الْوِلَادِ وَالنِّكَاحِ مُنْتَفِ

٢٠٢٠ - وَلَا يُشَارِكْهُ بِإِنْفَاقِ الْوَلَدْ ... وَالْأَبَوَيْنِ فِي وُجُوبِهِ أَحَدْ

٢٠٢١ - وَلَا يُشَارِكْ وَالِدًا وَلَا وَلَدْ ... فِي نَفَقَاتِ الْأَصْلِ وَالْفَرْعِ أَحَدْ

<<  <   >  >>