للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٩٩ - وَأَوْسَطُ الدِّلَاءِ شَرْطٌ وَإِذَا ... يُنْزَحْ بِغَرْبٍ حَسَبُوا مِقْدَارَ ذَا

١٠٠ - والْبِئْرُ إنْ كَانَتْ مَعِينًا نَزَحُوا ... مِقْدَارَ مَاءِ الْبِئْرِ فَهْيَ تَصْلُحُ

١٠١ - وَمِئَتَا دَلْوٍ عَنِ ابْنِ الْحَسَنِ ... إِلَى ثَلَاثِمِئَةٍ فَأَتْقِنِ

١٠٢ - وَالْفَأْرُ قَبْلَ الِانْتِفَاخِ إِنْ بَدَا ... فِي الْبِئْرِ فَالْمَاءُ لِيَوْمٍ فَسَدَا

١٠٣ - وَلْيَقْضِ مَنْ صَلَّى بِطُهْرِ مَائِهِ ... ولْيَغْسِلَنْ مَا نَالَ مِنْ أَشْيَائِهِ

١٠٤ - وَإِنْ يَكُنْ مُنْتَفِخًا فَالْصَّدْرُ ... قَالَ: ثَلَاثٌ هِيَ فِيهِ الْقَدْرُ

١٠٥ - أَمَّا أَبُو يُوسُفَ وَالشَّيْبَانِي: ... لَا عَوْدَ قَبْلَ الْعِلْمِ .. يُوجِبَانِ

١٠٦ - فَإِنْ لَقَوْا فَأْرًا بِهَا مُنْتَفِخًا ... فَالطُّهْرُ مِنْهَا بِالثَّلَاثِ فُسِخَا

١٠٧ - وَالْيَوْمُ قَدْرٌ فِي سِوَى الْمُنْتَفِخِ ... وَكُلُّ ذَا مَعْ عَدَمِ الْمُؤَرِّخِ

١٠٨ - فَلْيَثْنِ مَنْ أَزَالَ مِنْهَا حَدَثَا ... أَيْضًا وَمَنْ طَهَّرَ مِنْهَا خَبَثَا

١٠٩ - وَمَا عَلَى غَاسِلِ طَاهِرٍ ثَنَا ... هَذَا الَّذِي كَانَ يَرَاهُ شَيْخُنَا

١١٠ - أَنْ لَيْسَ لِلْإِنْجَاسِ بِالْمُطَهِّرِ ... وَلَيْسَ لِلطَّاهِرِ بِالْمُغَيِّر

[فَصْلٌ]

١١١ - فَصْلٌ لِكُلِّ عَرَقٍ وَسُورِ ... وَالْحُكْمِ فِي النَّقِيعِ مِنْ تُمُورِ

١١٢ - وَعَرَقُ الْأَشْيَاءِ طُرًّا مُعْتَبَرْ ... بِـ: سُؤْرِهَا إِلَّا الْحِمَارَ لِلْأَثَرْ

١١٣ - وَأَطْهَرُ الَآسْآرِ: سُؤْرُ الْبَشَرِ ... وَسُؤْرُ مَأْكُولِ اللُّحُومِ فَاشْعُرِ

١١٤ - وَهْوَ مِنَ الْخِنْزِيرِ وَالْكَلْبِ نَجِسْ ... وَمِنْ سِبَاعِ الْبَرِّ كَالذِّئْبِ وَقِسْ

١١٥ - وَسُؤْرُ سُكَّانِ الْبُيُوتِ يُكْرَهْ ... كَـ: فَأْرَةٍ وَحَيَّةٍ وَهِرَّةْ

١١٦ - وَكَالدَّجَاجَاتِ الْمُسَيَّبَاتِ ... وَالطَّيْرِ ذِي الْمِخْلَبِ كَالْبُزَاةِ

<<  <   >  >>