للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١١٣١ - مَنْ فَكَّ شَيْئًا مِنْ كَـ: لِصٍّ بِفِدَا ... لَمْ يُعْطِهِ مَوْلَاهُ إِلَّا بِالْفِدَا

١١٣٢ - إِنْ فَكَّهُ مِنْ غَيْرِ قَصْدِ مِلْكِهِ ... وِالَّا فَمَجَّانًا يَكُنْ لِرَبِّه

بَابُ جُمَلٍ مِنَ الْفَرَائِضِ وَالسُّنَنِ وَالآدَابِ

١١٣٣ - وَالْفِطْرَةَ اعْدُدْ خَمْسَةً فِي الضَّبْطِ: ... فَحَلْقُ عَانَتِهْ وَنَتْفُ الْإِبْطِ

١١٣٤ - وَقَصُّ شَارِبٍ وَظُفْرًا قَلَّمَهْ ... وَسُنَّ خَتْنٌ وَالْخِفَاضُ مَكْرُمَةْ

١١٣٥ - وَقَسَّمُوا الْفَرْضَ إِلَى قِسْمَيْنِ: ... قِسْمٍ كِفَائِيٍّ وَقِسْمٍ عَيْنِي

١١٣٦ - أَمَّا الْكِفَائِي: مَا بِهِ الْإِثْمُ سَقَطْ ... عَنِ الْوَرَى بِفِعْلِ إِنْسَانٍ فَقَطْ

١١٣٧ - مِثْلُ الْجِهَادِ أَوْ جَهَازِ الْمَيِّتِ ... وَالرَّدِّ لِلتَّسْلِيمِ وَالتَّشْمِيتِ

١١٣٨ - أَوِ الْقَضَا وَالْحِرْفَةِ الْمُهِمَّةْ ... وَالنَّصْبِ لِلسُّلْطَانِ وَالْأَئِمَّةْ

١١٣٩ - وَالْعَيْنِ كَـ: التَّوْحِيدِ وَالصَّلَاةِ ... وَالْحَجِّ وَالصِّيَامِ وَالزَّكَاةِ

١١٤٠ - وَالْأَبَوَيْنِ ابْرُرْ وَإِنْ لَمْ يُسْلِمَا ... وَلَا تَقُلْ: أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا

١١٤١ - وَالْأَمْرُ بِالْعُرْفِ وَنَهْيُ الْمُنْكَرِ ... وَالْحِفْظُ لِلْفَرْجِ وَغَضُّ الْبَصَرِ

١١٤٢ - وَالْأَكْلُ وَالشُّرْبُ مِنَ الْحَلَالِ ... وَعَظِّمِ النِّعْمَةَ بِالْإِجْلَالِ

١١٤٣ - وَصُنْ لِسَانًا عَنْ كَلَامِ الزُّورِ ... وَالْفُحْشِ وَالْبُهْتَانِ وَالْفُجُورِ

١١٤٤ - وَغِيبَةٍ نَمِيمَةٍ أَوِ الْكَذِبْ ... وَأَكْلَ مَالٍ بَاطِلٍ فَلْتَجْتَنِبْ

١١٤٥ - وَجَافِ كُلَّ خِصْلَةٍ شَنِيعَةْ ... كَـ: السُّحْتِ وَالْقِمَارِ وَالْخَدِيعَةْ

١١٤٦ - وَكُنْ عَلَى نَهْجِ سَبِيلِ مَنْ سَلَفْ ... وَأَخْلِصِ النِّيَّةَ وَاعْرِفْ مَنْ عَرَفْ

١١٤٧ - مُسْتَكْمِلًا مَكَارِمَ الْأَخْلَاقِ ... وَتَارِكَ الْجِدَالِ وَالشِّقَاقِ

<<  <   >  >>