للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢١٠٢ - وَطَلَبَتْ طَلَاقَهَا مِنْهُ أُمِرْ ... وَطَلَّقَ الْحَاكِمُ إِنْ لَمْ يَأْتَمِرْ

٢١٠٣ - فَإِنْ عَلَى رَجْعِيَّةِ الطَّلَاقِ رَدْ ... أَوْ بَعْدَ أَنْ بَانَتْ تَزَوَّجَ وَقَدْ

٢١٠٤ - بَقِيَ مِنْ حَلِفِهِ الَّذْ سَلَفَا ... أَكْثَرُ مِنْ مُدَّةِ الِايلَا وُقِفَا

٢١٠٥ - كَمَا وَصَفْتُ وَعَلَى مَنْ عَجَزَا ... إِذْ طَلَبَتْ فَيْئَتَهُ أَنْ يُنْجِزَا

٢١٠٦ - وَعْدٌ بِأَنْ يَفِي مَتَى مَا قَدَرَا ... فَإِنْ يَعِدْ أُخِّرَ حَتَّى يَقْدِرَا

بَابُ الْقَسْمِ وَالنُّشُوزِ

٢١٠٧ - وَالْقَسْمُ لِلنِّسَاءِ فِيهِ الْمَيْلُ ... يَحْرُمُ، وَالْعِمَادُ فِيهِ اللَّيْلُ

٢١٠٨ - يَقْسِمُ لِلْأَمَةِ لَيْلَةً وَلِلْـ ... ـحُرَّةِ لَيْلَتَيْنِ لِلَّذِي نُقِلْ

٢١٠٩ - فِي الْجَمْعِ بِيْنَ ذِي وَذِي عَلَى عَلِي ... مَوْقُوفًا احْتَجَّ بِهِ ابْنُ حَنْبَلِ

٢١١٠ - مَعْ أَنَّ فِي إِسْنَادِهِ الْمِنْهَالَا ... فِيهِ كَلَامٌ، وَبِذِي الْمَدَى لَا

٢١١١ - تَشْأَى نِسَاؤُنَا نِسَا مَنْ قَبْلَنَا ... أُوتُوا الْكِتَابَ، هَلْ رَأَيْنَ مِثْلَنَا

٢١١٢ - وَالْوَطْءُ لَا تَجِبُ فِيهِ التَّسْوِيَةْ ... بَلْ فِيهِ تُرْعَى الشَّهْوَةُ الْمُسْتَدْعِيَةْ

٢١١٣ - لِقَولِهِ (اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي) ... وَصَوَّبَ الْإِرْسَالَ أَهْلُ الْعِلْمِ

٢١١٤ - فِيهِ، وَلَا يَبْدَأُ فِي الْقَسْمِ بِمَنْ ... أَحَبَّ وَلْيُقْرِعْ كَمَنْ يَنْوِي الظَّعَنْ

٢١١٥ - لِمَا عَلَيْهِ اتَّفَقَا مِنَ الْخَبَرْ ... فِي الْإِفْكِ مِنْ مُطَوَّلٍ وَمُخْتَصَرْ

٢١١٦ - وَجَائِزٌ أَنْ تَهَبَ الضَّرَّةُ لِلْـ ... أُخْرَى نَصِيبَهَا إِنِ الزَّوْجُ قَبِلْ

٢١١٧ - كَذَاكَ أَنْ تَهَبَ حَظَّهَا لَهْ ... يُصْفِي بِهِ مَنْ شَاءَ فِي ذِي الْحَالَهْ

٢١١٨ - لِفِعْلِ سَوْدَةَ بِعَائِشَةَ إِذْ ... خَافَتْ عَلَى كِبَرِهَا أَنْ تَنْتَبِذْ

<<  <   >  >>