للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٨٩٩ - وَإِنْ يَقُلْ لِأَمَةٍ أَعْتَقْتُكِ ... وَلَكِ عِتْقَكِ جَعَلْتُ مَهْرَكِ

١٩٠٠ - بِمَحْضَرٍ مِنْ شَاهِدَيْنِ ثَبَتَ الْـ ... ـعِتْقُ وَعَقْدُ النُّكْحِ لِلَّذِي فَعَلْ

١٩٠١ - نَبِيُّنَا صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ ... بِشَذْرَةِ النَّضِيرِ أَخْرَجَاهُ

فَصْلٌ فِي نِكَاحِ الْعَبِيدِ وَالإِمَاءِ

١٩٠٢ - كُلُّ الْإِمَاءِ جَائِزٌ لِلسَّيِّدِ ... تَزْوِيجُهُنَّ كَصِغَارِ الْأَعْبُدِ

١٩٠٣ - بِغَيرِ إِذْنِهِمْ، كَذَا مَنْ مَلَكَتْ ... مِنْهُنَّ مَوْلِيَّتُهُ إِنْ أَذِنَتْ

١٩٠٤ - وَلَيْسَ يَجْبُرُ غُلَامًا بَلَغَا ... عَلَى النِّكَاحِ، وَإِنِ الْعَبْدُ بَغَى

١٩٠٥ - بِدُونِ إِذْنٍ النِّكَاحَ فَنَكَحْ ... فَهُوَ عَاهِرٌ بِذَاكَ النَّقْلُ صَحْ

١٩٠٦ - فَإِنْ بِهَا يَدْخُلْ فَفِي رَقَبَتِهْ ... صَدَاقُهَا كَمَنْ جَنَى لَا ذِمَّتِهْ

١٩٠٧ - إِلَّا إِذَا السَّيِّدُ جَا فِي فِدْيَتِهْ ... بِالدُّونِ مِنْ قِيمَتِهِ وَمَهْرِ تِهْ

١٩٠٨ - وَمَنْ عَلَى حُرِّيَّةٍ يَنْكِحْ أَمَهْ ... كَانَ لَهُ الْفَسْخُ، وَلَيْسَ لِلْأَمَةْ

١٩٠٩ - مَهْرٌ إِذَا قَبْلَ الدُّخُولِ حَصَلَا ... هَذَا وَتَسْتَحِقُّهُ إِنْ دَخَلَا

١٩١٠ - وَحُرٌّ الْوَلَدُ لَكِنْ يُفْدَى ... بِعَدْلِهِ وَبِالَّذِي قَدْ أَدَّى

١٩١١ - عَلَى الَّذِي قَدْ غَرَّ يَرْجِعُ، وَبِالْـ ... ـفُرْقَةِ يُحْكَمُ عَلَى مَنْ لَا تَحِلْ

١٩١٢ - لَهُ الْإِمَا، إِلَّا فَإِنْ يَرْضَ فَمَنْ ... تَأْتِ بِهِ بَعْدُ فَبِالرِّقِّ قَمَنْ

بَابُ الْمُحَرَّمَاتِ فِي النِّكَاحِ

١٩١٣ - عَلَيْنَا الُامَّهَاتُ وَالْبَنَاتُ ... حُرِّمْنَ وَالْعَمَّاتُ وَالْخَالَاتُ

<<  <   >  >>