للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣٥٦ - وَتُخْرِجُ الرِّجْلَيْنِ عَنْ يَمِينِهَا ... مَجْمُوعَتَيْنِ أَنَّهُ مِنْ دِينِهَا

٣٥٧ - وَلْيَتَّبِعْ مَذْهَبَ عَبْدِ اللهِ ... بَعْدَ التَّحِيَّاتِ رَوَى للهِ

٣٥٨ - وَالصَّلَوَاتِ عَاطِفًا بِالْوَاوِ ... وَالطَّيِّبَاتِ يَا لَهُ مِنْ رَاوِ

٣٥٩ - وَعَرَّفَ السَّلَامَ لِلتَّفْضِيلِ ... وَبَعْدَهُ يَشْهَدُ بِالتَّهْلِيلِ

٣٦٠ - وَبَعْدَهَا يَشْهَدُ لِلْمُخْتَارِ ... بِأَنَّهُ: عَبْدٌ رَسُولُ الْبَارِي

٣٦١ - وَلَا يَزِدْ ذِكْرًا عَلَى التَّشَهُّدِ ... فِي هَذِهِ الْقَعْدَةِ لِلتَّعَبُّدِ

٣٦٢ - فِي الْأُخْرَيَيْنِ يَقْرَأُ الْحَمْدَ فَقَطْ ... وَقَعْدَةٌ عِنْدَ التَّمَامِ تُشْتَرَطْ

٣٦٣ - مُصَلِّيًا فِي آخِرِ التَّشَهُّدِ ... عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدِ

٣٦٤ - يَدْعُو: بِمَا يُشَابِهُ الْقُرْآنَا ... أَوْ بِدُعَاءٍ مُسْنَدٍ أَتَانَا

٣٦٥ - وَلْيَحْذَرِ الدَّاعِي: كَلَامَ النَّاسِ ... وَشِبْهَهُ وَلَا تَكُنْ بِنَاسِ

٣٦٦ - وَبِالسَّلَامِ عَنْ يَمِينٍ يَبْتَدِي ... وَعَنْ يَسَارٍ مِثْلَ هَذَا فَاهْتَدِ

٣٦٧ - يَنْوِي بِهِ الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ ... وَالْحَافِظَيْنِ لَا يَرَى إِحْصَاءَ

٣٦٨ - وَالْمُقْتَدِي يَنْوِي الْإِمَامَ أَيْنَمَا ... كَانَ بِيُمْنَى أَوْ بِيُسْرَى فَاعْلَمَا

فَصْلٌ فِي الْقِرَاءَةِ فِي الصَّلاةِ

٣٦٩ - وَيَجْهَرُ الْإِمَامُ فِي الْفَجْرِ اكْتُبِ ... وَالْأُولَيَيْنِ فِي الْعِشَا وَالْمَغْرِبِ

٣٧٠ - لَكِنَّهُ فِي الْأُخْرَيَيْنِ يُخْفِي ... تَوَارُثًا لَيْسَ بِهِ مِنْ خُلْفِ

٣٧١ - وَالْفَرْدُ بِالْخِيَارِ إِنْ شَاءَ جَهَرْ ... وَأَسْمَعَ النَّفْسَ وَإِنْ شَاءَ أَسَرْ

٣٧٢ - وَلْيُخْفِ مَنْ يَؤُمُّ فِي الظُّهْرَيْنِ ... وَلَوْ يَحُجُّ عَرَفَاتِ الزَّيْنِ

<<  <   >  >>