للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٠٢ - حُرْمَتَهُ خِلَافَ مَا بِهِ جَزَمْ ... إِذْ جَا (أَسَاءَ وَتَعَدَّى وَظَلَمْ)

١٠٣ - فِيمَا لِعَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ وَرَدَا ... فِي (الْمُجْتَبَى) لِابْنِ شُعَيْبٍ أَحْمَدَا

١٠٤ - كَذَا لَدَى تَغَيُّرِ الْفَمِ يُسَنْ ... سَوْكٌ وَلِلْقَائِمِ مِنْ نَوْمٍ وَمَنْ

١٠٥ - قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ إِذْ جَا مِنْ طُرُقْ ... بِهَا يَصِحُّ مَتْنُ (لَوْلَا أَنْ أَشُقْ)

١٠٦ - كَمَا تَرَى عِنْدَ الْعِرَاقِيِّ الَّذِي ... عَقَدَ مَا لِابْنِ الصَّلَاحِ الْجِهْبِذِ

١٠٧ - وَعَنَيَا مَا التِّرْمِذِيُّ مِنْهُ جَا ... بِهِ وَإِلَّا فَهْوَ مِمَّا أَخْرَجَا

١٠٨ - وَسَائِرَ الْأَوْقَاتِ يُسْتَحَبُّ مَا ... لَمْ تَزُلِ الشَّمْسُ بِصَوْمٍ وَانْتَمَى

١٠٩ - إِلَى الْإِمَامِ عَدَمُ الْكُرْهِ وَذَا ... مِنْ جِهَةِ الدَّلِيلِ أَقْوَى مَأْخَذَا

بَابُ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ

١١٠ - جَائِزٌ الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ ... وَكُلِّ مَا يَكُونُ شِبْهَ ذَيْنِ

١١١ - مِنَ الْجَوَارِبِ الصَّفِيقَةِ الَّتِي ... إِنْ أُلْبِسَتْهَا الْقَدَمَانِ تَثْبُتِ

١١٢ - كَذَا الْجَرَامِيقُ الَّتِي تُجَاوِزُ الْـ ... ـكَعْبَيْنِ فِي الطَّهَارَةِ الصُّغْرَى وَقُلْ

١١٣ - بِالْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ حَدًّا فِي الْحَضَرْ ... فِي مُسْلِمٍ وَبِثَلَاثٍ فِي السَّفَرْ

١١٤ - مِنْ حِينِ أَحْدَثَ لِمِثْلِهِ وَقَدْ ... قِيلَ مِنَ الْمَسْحِ ابْتِدَاءُ ذَا الْعَدَدْ

١١٥ - وَيُبْطِلُ الطَّهَارَةَ انْقِضَا الْأَجَلْ ... كَذَا إِذَا أَثْنَاءَهُ الْخَلْعُ حَصَلْ

١١٦ - وَإِنْ يَقَعْ مِنْ سَافِرٍ فَيَحْضُرِ ... أَوْ يَكُ عَكْسٌ يُرْعَ حُكْمُ الْحَضَرِ

١١٧ - كَذَا عَلَى عِمَامَةٍ قَدْ سَتَرَتْ ... غَيْرَ الَّذِي الْعَادَةُ بِالْكَشْفِ جَرَتْ

١١٨ - فِيهِ إِذَا كَانَتْ لَهَا ذُؤَابَةْ ... وَمَاسِحُ الصَّمَّاءِ ذُو إِصَابَةْ

<<  <   >  >>