كتاب الرفعة في بعض متون فقه المذاهب الأربعة

كتاب البيوع - فصل - ص: 208

٢٨٠٠ - وَالْمَهْرَجَانُ فِيهِ وَالنَّيْرُوزُ ... تَأْجِيلُهُ إِلَيْهِ لَا يَجُوزُ

٢٨٠١ - وَلَا إِلَى صِيَامِ أَهْلِ الذِّمَّةْ ... أَوْ فِطْرِهِمْ إِذْ يَجْهَلَانِ عِلْمَهْ

٢٨٠٢ - وَمَقْدَمِ الْحَجِيجِ وَالدِّيَاسِ ... وَلَا الْقِطَافِ وَحَصَادِ النَّاسِ

٢٨٠٣ - وصَحَّ فِي التَّكْفِيلِ لَكِنَّ إِذَا ... أَسْقَطَ مِنْ قَبْلِ الْجَذَاذِ صَحَّ ذَا

٢٨٠٤ - وَيَبْطُلُ الْبَيْعُ إِذَا مَا جُمِعَا ... بَيْنَ حَلَالٍ وَمُحَرَّمٍ مَعَا

٢٨٠٥ - كَالْمَيْتِ وَالذَّكيِّ وَالْعَتِيقِ ... وَلَوْ مَعَ التَّفْصِيلِ وَالرَّقِيقِ

٢٨٠٦ - وَإِنْ يَبِعْ عَبْدًا مَعَ الْمُدَبَّرِ ... أَوْ عَبْدَهُ وَعَبْدَ شَخْصٍ آخَرِ

٢٨٠٧ - يَصِحُّ ذَاكَ الْعَقْدُ فِي الْقِنِّ وَفِي ... مَمْلُوكِهِ بِقِسْطِ ذَاكَ فَاعْرِف

فَصْلٌ

٢٨٠٨ - وَالْمُشْتَرِي فِي فَاسِدِ التَّبَايُعِ ... إِنْ قَبَضَ الشَّيْءَ بِإِذْنِ (١) الْبَائِعِ

٢٨٠٩ - وَالْعِوَضَانِ فِي الْعُقُودِ مَالُ ... يُمْلَكُ بِالْقِيمَةِ يَا رِجَالُ

٢٨١٠ - ثُمَّ لِكُلٍّ فَسْخُهُ قَبْلَ الْبِنَا ... أَوِ الْحَبَا وَالْعِتْقُ وَالْبَيْعُ هُنَا

٢٨١١ - وَطَاَب لِلْبَائِعِ رِبْحُ الثَّمَنِ ... وَلَمْ يَطِبْ لِلْمُشْتَرِي فِي الثَّمَنِ

٢٨١٢ - وَإِنْ قَضَاهُ الدَّيْنَ ثُمَّ اتَّفَقَا ... عَلَى انْعِدَامِ الدَّيْنِ طَابَ مُطْلَقَا

٢٨١٣ - وَالنَّجْشُ وَالسَّوْمُ لِقَاءَ الْجَلَبِ ... إِثْمٌ وَبَيْعُ حَاضِرٍ لِمَغْرِبِ

٢٨١٤ - وَالْبَيْعُ مِنْ بَعْدِ أَذَانِ الْجُمَعِ ... لَا بَيْعُ مَنْ يَزِيدُ فِيهِ فَاسْمَعِ

---

(١) في هامش المخطوطة: وفي نسخة: بأمر.