للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٤٢٧ - كُلًّا قَدَ اخْرَجَا، وَتَلزَمُ إِجَا ... بَةُ الْمُعَيَّنِ لِمَا قَدْ أَخْرَجَا

٢٤٢٨ - مِمَّا ابْنُ صَخْرٍ قَدْ رَوَى وَابْنُ عُمَرْ ... وَلْيَدْعُ مَن لَمْ يُرِدَ اكْلًا إِذْ حَضَرْ

٢٤٢٩ - وَلْيَنْصَرِفْ، فِي صَائِمٍ ذَا وَرَدَا ... وَفِي النِّثَارِ وَالْتِقَاطِهِ بَدَا

٢٤٣٠ - إِبَاحَةٌ إِذْ صَحَّ (مَنْ شَاءَ اقْتَطَعْ) ... بِكُرْهٍ اذْ عِنْدَ الْبُخَارِيِّ وَقَعْ

٢٤٣١ - نَهْيٌ عَنِ النُّهْبَى وَقَسْمُهُ أَبَرْ ... إِذْ قَسَمَ النَّبِيُّ تَمْرًا فِي نَفَرْ

٢٤٣٢ - فَنَالَ كُلَّ وَاحِدٍ سَبْعٌ كَمَا ... إِلَى ابْنِ صَخْرٍ الْبُخَارِيُّ نَمَى

٢٤٣٣ - وَفِيهِ أَيْضًا جَاءَ خَمْسٌ، صَلَّى ... عَلَى النَّبِيِّ مُصْطَفِيهِ جَلَّا

كِتَابُ الأَطْعِمَةِ

٢٤٣٤ - وَحَيَوَانٌ وَسِوَاهُ الْأَطْعِمَةْ ... فَفِي سِوَاهُ الْحِلُّ لِلَّذْ طَعِمَهْ

٢٤٣٥ - عَمَّ بِقَوْلِهِ: (هُوَ الَّذِي خَلَقْ ... لَكُمْ) سِوَى النَّجِسِ فَالْمَنْعَ اسْتَحَقْ

٢٤٣٦ - لِقَوْلِهِ فِي الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ وَالْـ ... أَنْصَابِ وَالْأَزْلَامِ (رِجْسٌ) فَهْوَ دَلْ

٢٤٣٧ - لِمَنْعِ مَا اسْتُقْذِرَ وَالْعِلِّيَّةْ ... فِي مَنْعِ أَكْلِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ

٢٤٣٨ - لِأَنَّهَا (رِجْسٌ) وَفِي لَفْظٍ (نَجَسْ) ... أَفَادَ مَا قَدْ أَخْرَجَاهُ عَنْ أَنَسْ

٢٤٣٩ - وَعُدَّ أَيْضًا كُلُّ مَا فِيهِ ضَرَرْ ... مِثْلُ السُّمُومِ فِي الَّذِي الشَّرْعُ حَظَرْ

٢٤٤٠ - وَالْأَشْرِبَاتُ مَا عَدَا الْمُسْكِرَ حِلْ ... وَيَسْتَوِي كَثِيرُهُ وَمَا يَقِلْ

٢٤٤١ - مِنْ أَيِّ شَيْءٍ كَانَ إِذْ صَحَّ الْخَبَرْ ... بِلَفْظِ (كُلُّ مُسْكِرٍ) لِابْنِ عُمَرْ

٢٤٤٢ - وَقَدْ أَتَتْ صِيغَتُهُ لِلْبَاحِثِ ... بِلَفْظِ شَكْلٍ أَوَّلٍ وَثَالِثِ

٢٤٤٣ - مِنَ الْقِيَاسِ الْمَنْطِقِيِّ تُنْطَقُ ... وَفِيهِ (مَا أَسْكَرَ مِنْهُ الْفَرَقُ)

<<  <   >  >>