للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢١١٩ - فَكَانَ يَقْسِمُ لَهَا يَوْمَيْهِمَا ... أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ فِي سِفْرَيْهِمَا

٢١٢٠ - وَسَبَّعَ الَّذِي بِبِكْرٍ أَعْرَسَا ... لَهَا وَدَارَ بَعْدَ ذَا عَلَى النِّسَا

٢١٢١ - وَلْيُقِمِ انْ يُعْرِسْ بِثَيِّبٍ ثَلَا ... ثًا وَلْيَدُرْ كَمَا لَدَيْهِمَا إِلَى

٢١٢٢ - أَنَسٍ اسْنَدَ أَبُو قِلَابَةْ ... وَكَانَ لَوْ شَا رَفْعَهُ مَا هَابَهْ

٢١٢٣ - وَإِنْ أَحَبَّتْ ثَيِّبٌ سَبَّعَ ثُمْ ... قَضَى رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هِنْدَ الُامْ

٢١٢٤ - فَصْلٌ: وَلِلْوَطْءِ التَّسَتُّرُ اسْتُحِبْ ... لِخَبَرٍ لِضَعْفِ الَاحْوَصِ نُسِبْ

٢١٢٥ - لَهُ وَفِيهِ النَّهْيُ أَنْ يَنْكَشِفَا ... كَالْعَيْرِ، وَالذِّكْرُ بِمَا قَدْ عُرِفَا

٢١٢٦ - مِنَ الَّذِي الْحَبْرُ ابْنُ عَبَّاسٍ نَمَى ... مِمَّا عَلَيْهِ اتَّفَقَا مَخْتَتَمَا

٢١٢٧ - بِـ (جَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا) ... وَبَدْءَهُ يَعْرِفُ مَنْ بِهِ اعْتَنَى

٢١٢٨ - فَإِنْ يَجِئْ مِنْ ذَلِكَ الوَطْءِ وَلَدْ ... يَأْمَنْ مِنَ الشَّيْطَانِ ضُرًّا الْأَبَدْ

٢١٢٩ - فَصْلٌ: وَإِنْ نُشُوزًا اوْ اعْرَاضَا ... مِنْ بَعْلِهَا خَافَتْ فَلَا اعْتِرَاضَا

٢١٣٠ - فِيمَا بِهِ اسْتَرْضَتْهُ مِنْ إِسْقَاطِ ... بَعْضِ حُقُوقِهَا لِلِانْبِسَاطِ

٢١٣١ - كَفِعْلِ سَوْدَةَ الَّتِي قَدْ سَلَفَا ... إِذْ خَشِيَتْ لِكِبَرٍ أَنْ تَصْلَفَا

٢١٣٢ - وَإِنْ يَخَفْ مِنْهَا نُشُوزًا فَلْيَعِظْ ... فَإِنْ لَهُ ظَهَرَ مِنْهَا فَلْيَغِظْ

٢١٣٣ - بِالْهَجْرِ فِي الْمَضْجَعِ ثُمَّ إِنْ تَلَجْ ... فَمَا بِضَرْبٍ لَايُبَرِّحُ حَرَجْ

٢١٣٤ - وَبَعَثَ الْحَاكِمُ إِنْ بَيْنَهُمَا ... خَافَ شِقَاقُا ـ أَيْ دَرَاهُ ـ حَكَمَا

٢١٣٥ - مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا ... مُؤْتَمَنَيْنِ فِي الْأُمُورِ سَهْلِهَا

٢١٣٦ - وَحَزْنِهَا، فَفَرَّقَا أَوْ جَمَعَا ... وَلَزِمَ الزَّوْجَيْنِ مَا قَدْ أَوْقَعَا

<<  <   >  >>