للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٥٢ - وَالنَّفْخِ فِي الصُّورِ وَنَشْرِ الصُّحُفِ ... وَبِالصِّرَاطِ ثُمَّ هَوْلِ الْمَوْقِفِ

٥٣ - وَالْمُؤْمِنُونَ يَنْظُرُونَ الرَّبَّا ... فِي الْحَشْرِ وَالْجَنَّةِ دَارِ الْعُقْبَى

٥٤ - وَيَشْفَعُ الْأَخْيَارُ مِنْ بَعْدِ النَّبِي ... فِي مُؤْمِنٍ مُوَحِّدٍ مُعَذَّبِ

٥٥ - وَرَحْمَةُ اللهِ تَعَالَى عَمَّتِ ... كُلَّ امْرِئٍ إِيمَانُهُ كَالذَّرَّةِ

٥٦ - وَالنَّارُ وَالْجَنَّةُ حَقًّا خُلِقَا ... دَارَيْ جَزَاءٍ لِلنَّعِيمِ وَالشَّقَا

٥٧ - وَأَفْضَلُ الْخَلْقِ جَمِيعًا: أَحْمَدُ ... صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ نِعْمَ السَّيِّدُ

٥٨ - وَبَعْدَهُ: الْخَلِيلُ فَالْمُكَلَّمُ ... فَنُوحُ فَالرُّوحُ أُولُو الْعَزْمِ هُمُ

٥٩ - فَالرُّسْلُ ثُمَّ الْأَنْبِيَا ثُمَّ الْمَلَكْ ... الْخَاصُ فَالصِّدِّيقُ ثُمَّ ذُو النُّسُكْ

٦٠ - عُمَرُ عُثْمَانُ يَلِيهِمْ حَيْدَرَةْ ... وَرَتِّبِ السِّتَّةَ بَاقِي الْعَشَرَةْ

٦١ - فَأَهْلُ بَدْرٍ فَأُحُدْ فَالْبَيْعَةُ ... فَسَائِرُ الْأَصْحَابِ ثُمَّ الْأُمَّةُ

٦٢ - وَفِي النِّسَاءِ: مَرْيَمٌ فَالزَّهْرَا ... فَإِبْنَةُ الصِّدِّيقِ بَعْدُ الْكُبْرَى

٦٣ - وَخَيْرُ قَرْنٍ: مَا أَتَى فِيهِ النَّبِي ... ثُمَّ ثَلَاثٌ بَعْدَهُ وَأَقْرَبِ

٦٤ - وَسَائِرُ الصَّحْبِ عُدُولٌ كُمَّلُ ... وَمَا جَرَى مِنْ حَرْبِهِمْ مُؤَوَّلُ

٦٥ - وَ ((مَالِكٌ)) وَ ((أَحْمَدٌ)) وَ ((الشَّافِعِي)) ... ((أَبُو حَنِيفَةَ)) الْإِمَامُ التَّابِعِي

٦٦ - عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَ رَحْمَةْ ... وَالِاخْتِلَافُ نِعْمَةٌ لِلْأُمَّةْ

٦٧ - وَ ((الْأَشْعَرِيُّ)) قُدْوَةٌ مُقَدَّمُ ... ((جُنَيْدُنَا)) طَرِيقُهُ مُقَوَّمُ

٦٨ - لِلْأَوْلِيَا كَرَامَةٌ لَا تُنْكَرُ ... ثُمَّ الدُّعَاءُ نَفْعُهُ مُؤَثِّرُ

٦٩ - وَلَا نَبِيٌّ قَطُّ أُنْثَى يُجْتَبَى ... أَوْ عَبْدٌ او ذُو عَاهَةٍ قَبْلَ النَّبَا

<<  <   >  >>