للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢١٨ - ثُمَّ ((قِيَامٌ فِيهِمَا)) إِنْ تَسْتَطِعْ ... ثُمَّ ((اسْتِنَادٌ)) أَوْ جُلُوسٌ فَاضْطَجِعْ

٢١٩ - ثُمَّ ((الرُّكُوعُ)) وَ ((السُّجُودُ)) فَاعْلَمَا ... وَ ((رَفْعُهُ مِنْ كُلِّ رُكْنٍ مِنْهُمَا))

٢٢٠ - وَالتَّاسِعُ ((الْجُلُوسُ لِلسَّلَامِ)) ... وَ ((بَيْنَ سَجْدَتَيْكَ)) بِالتَّمَامِ

٢٢١ - ثُمَّ ((اطْمَئِنَّ)) فِي الصَّلَاةِ وَاعْتَدِلْ ... وَ ((اخْتِمْ بِتَسْلِيمٍ بِأَلْ)) كَيْ تَمْتَثِلْ

٢٢٢ - (مَسْنُونُهَا) ثَلَاثُ عَشْرٍ انْقُلِ: ... فَسُورَةٌ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُوَّلِ

٢٢٣ - وَالْجَهْرُ وَالسِّرُ وَمِنْ قِيَامِ ... وَكُلُّ تَكْبِيرٍ سِوَى الْإِحْرَامِ

٢٢٤ - وَسَمِعَ اللهُ لِمَنْ لَهُ حَمِدْ ... عَلَى إِمَامٍ وَحْدَهُ وَالْمُنْفَرِدْ

٢٢٥ - وَيُنْصِتُ الْمَأْمُومُ حَالَ الْجَهْرِ ... وَاجْهَرْ بِتَسْلِيمِ الْخُرُوجِ فَادْرِ

٢٢٦ - رَدُّ السَّلَامِ لِلْإِمَامِ وَعَلَى ... مَنْ بِالْيَسَارِ إِنْ رُكُوعًا حَصَّلَا

٢٢٧ - وَسُتْرَةٌ لِلْفَذِّ وَالْإِمَامِ ... إِنْ خَشِيَا الْمُرُورَ مِنْ أَمَامِ

٢٢٨ - وَالْجَلْسَةُ الْأُولَى وَمَا قَدْ زَادَ عَنْ ... قَدْرِ السَّلَامِ أَوْ عَلَى مَا يُطْمَأَنْ

٢٢٩ - كَذَاكَ كُلُّ تَشَهُّدٍ وَالْخُلْفُ شَبْ ... فِي لَفْظِهِ هُلْ سُنَّةٌ أَوْ مُسْتَحَبْ؟.

٢٣٠ - وَفَضْلُهَا: الرَّفْعُ لَدَى الْإِحْرَامِ ... كَذَاكَ تَحْمِيدٌ سِوَى الْإِمَامِ

٢٣١ - تَأْمِينُ مَأْمُومٍ وَفَذٍّ مُطْلَقَا ... كَذَا إِمَامٌ إِنْ بِسِرٍّ نَطَقَا

٢٣٢ - وَاقْرَأْ بِإِسْرَارِ الْإِمَامِ تَرْتَحِ ... وَفِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ سَبَّحِ

٢٣٣ - وَالطُّولُ فِي صُبْحٍ وَظُهْرٍ أَبَدَا ... وَفِي الْعِشَا وَسِّطْ وَقَصِّرْ مَا عَدَا

٢٣٤ - وَالرَّكْعَةَ الْأُولَى عَنِ الْأُخْرَى أَطِلْ ... وَفِي الْجُلُوسَيْنِ الْأَخِيرُ قَدْ مُطِلْ

٢٣٥ - مُكَبِّرًا عِنْدَ الشُّرُوعِ مُتَّصِلْ ... إِلَّا مِنِ اثْنَتَيْنِ حَتَّى يَسْتَقِلْ

<<  <   >  >>