للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١١٠٧ - لِكُلِّ مُسْلِمٍ يُمَوِّنْ وَقْتَهُ ... كَوَلَدٍ مِنْ قَبْلِهِ رُزِقْتَهُ

١١٠٨ - وَالْعَبْدِ آبِقًا وَمَقْطُوعِ النَّبَا ... وَالْبَائِنِ الْحَامِلِ لَا عِرْسِ الْأَبَا

١١٠٩ - وَلَا كَمُسْتَوْلَدَةٍ لِلْأَصْلِ ... خَمْسَةُ أَرْطَالٍ وَثُلْثُ رِطْلِ

١١١٠ - قُلْتُ قَرِيبُ أَرْبَعٍ حِفَانِ ... عَلَى اعْتِدَالِ كَفَّيِ الْإِنْسَانِ

١١١١ - أَوْ بَعْضُهَا الْمَوْجُودُ مَهْمَا يَفْضُلِ ... عَن قُوتِهِ وَخَادِمٍ وَمَنْزِلِ

١١١٢ - وَدَيْنِهِ وَقُوتِ مَنْ هُو مُؤْنَتَهْ ... يَحْمِلُ يَوْمَ عِيدِهِ وَلَيْلَتَهْ

١١١٣ - وَالْقِسْطُ لِلْبَعْضِ وَإِنْ هَايَا دَفَعْ ... ذُو نَوْبَةٍ وَقْتَ وُجُوبِهَا تَقَعْ

١١١٤ - غَالِبَ قُوتِ بَلَدِ الَّذِي الْأَدَا ... عَنْهُ لَدَى وُجُوبِهِ لَا أَبَدَا

١١١٥ - مُعَشَّرًا أَوْ أَقِطَا أَوْ جُبْنَا ... أَوْ لَبَنًا لَا مَصْلَهُ وَالسَّمْنَا

١١١٦ - قُلْتُ وَلَا الْقِيمَةَ وَالدَّقِيقَا ... وَالْخُبْزَ وَالْمَعِيبَ وَالسَّوِيقَا

١١١٧ - أَوْ مِنْ أَجَلَّ مِنْهُ لَا تَقَوُّمَا ... بَلِ اقْتِيَاتًا لَا لِفَرْدٍ مِنْهُمَا

١١١٨ - وَالْبُرُّ وَالشَّعِيرُ فَاقَا التَّمْرَا ... وَالتَّمْرُ أَعْلَى مِنْ زَبِيبٍ قُدِّرَا

١١١٩ - قُلْتُ الْجُوَيْنِيُّ بَدَا بِالتَّمْرِ ... قَبْلَ الشَّعِيرِ وَكَذَا فِي الْبَحْرِ

١١٢٠ - وَإِنْ يَضِقْ مَالٌ بَدَا بِنَفْسِهِ ... فِي أَحْسَنِ الْوَجْهَيْنِ ثُمَّ عِرْسِهِ

١١٢١ - ثُمَّ بِمَنْ قَدَّمَهُ فِي النَّفَقَةْ ... ثُمَّ بِمَنْ شَاءَ بِغَيْرِ تَفْرِقَةْ

١١٢٢ - وَدُونَ إِذْنِ زَوْجِهَا إِنْ تَبْذُلِ ... فِطْرَتَهَا يَجُوزُ لِلتَّحَمُّلِ

١١٢٣ - وَهْيَ عَلَى الْمُعْسِرِ لَيْسَتْ تَسْتَقِرْ ... لِلْنَّفْسِ وَالْعِرْسِ وَكُلِّ مَنْ ذُكِرْ

١١٢٤ - وَتَلْزَمُ الْحُرَّةَ غَيْرَ الْمُعْدَمَةْ ... أَعْسَرَ زَوْجُهَا وَسَيِّدَ الْأَمَةْ

<<  <   >  >>