للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٨٣٢ - فَإِنْ أَصَرَّ بِعْهُ لَا التَّصَرُّفُ ... فَوَطْؤُهُ زِنًا وَلَا يَخْتَلِفُ

١٨٣٣ - بِإِذْنِهِ أَمَّا بِظَنِّ الْحِلِّ ... فَشُبْهَةٌ تُوجِبُ مَهْرَ الْمِثْلِ

١٨٣٤ - وَقِيمَةَ الْفَرْعِ وَمَنْ قَدِ ائْتُمِنْ ... إِنْ رَدَّ دُونَ إِذْنِ وَاحِدٍ ضَمِنْ

١٨٣٥ - لَهُ وَبِالْفِسْقِ وَلَوْ بِالزَّائِدِ ... تَحْوِيلُهُ مِنْهُ لِكُلِّ وَاحِدِ

١٨٣٦ - وَبَاعَ مَرْهُونًا بِإِذْنٍ سَبَقَا ... وَهْوَ لِرَاهِنٍ وَكِيلٌ مُطْلَقَا

١٨٣٧ - وَمُؤَنُ الرَّهْنِ كَأَجْرِ رَدِّ مَنْ ... يَهْرُبُ وَالسَّقْيُ عَلَى الَّذِي رَهَنْ

١٨٣٨ - وَبِجَنَايَةٍ عَلَى الرَّهْنِ الْبَدَلْ ... لَا إِنْ نَفَى مُرْتَهِنٌ وَمَا اتَّصَلْ

١٨٣٩ - مِنْ زَائِدٍ رَهَنٌ كَحِمْلِ الْبَطْنِ ... وَذَلِكَ الْمَوْجُودُ حَالَ الرَّهْنِ

١٨٤٠ - وَإِنْ نَفَاهَا رَاهِنٌ وَأَدَّى ... مِنْ غَيْرِهِ إِلَى الْمُقِرِّ رَدَّا

١٨٤١ - وَالرَّهْنُ يَنْفَكُّ بِأَنْ يَبْرَأَ مِنْ ... جِمِيعِ دَيْنٍ وَبِفَسْخِ الْمُرْتَهِنْ

١٨٤٢ - وَالْبَيْعِ وَالْهُلْكِ وَقَتْلِ الْجَانِي ... وَالْعَفْوُ لِلسَّيِّدِ بِالْمَجَّانِ

١٨٤٣ - وَالِاقْتِصَاصُ وَلَهُ الْأَرْشُ لِأَنْ ... يِرَهَنَهُ بَدِيلَ مَقْتُولٍ رَهَنْ

١٨٤٤ - لِغَرَضٍ مِثْلِ اخْتِلَافِ اثْنَيْنِ ... ارْتَهَنَا عَبْدَيْنِ أَوْ دَيْنَيْنِ

١٨٤٥ - فِي الْحِلِّ وَالتَّأْجِيلِ أَوْ فِي الْقَدْرِ إِنْ ... كَانَ الْقَتِيلُ بِالْكَثِيرِ قَدْ رُهِنْ

١٨٤٦ - وَإِنَّمَا يَنْفَكُّ بَعْضٌ إِنْ وُجِدْ ... تَعَدُّدٌ فِي دَائِنٍ أَوْ مَا عُقِدْ

١٨٤٧ - أَوْ مَنْ عَلَيْهِ أَوْ مِنَ الْعَارِيَّةْ ... لَهُ أَوِ الْإِرْثُ بِلَا رَهْنَيَّةْ

١٨٤٨ - وَقَوْلُ رَاهِنٍ لِمَنْ قَدِ ارْتَهَنْ ... بِعْ لَكَ أَوْ لِي بِعْهُ وَاسْتَوْفِ الثَّمَنْ

١٨٤٩ - عَنْهُ إِلَى نَفْسِكَ أَوْ لِي ثُمَّ لَكْ ... يَفْسُدُ مَا لِصَاحِبِ الدِّينِ تَرَكْ

١٨٥٠ - لَوِ ادَّعَى عَلَيْهِمَا أَنَّهُمَا ... قَدْ رَهَنَا بِمِئَةٍ عَبْدَهُمَا

<<  <   >  >>