للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٠٨٢ - عَنْ صِلَةٍ وَلَا أَظُنُّ وَأُقِرْ ... بِهِ وَزِنْ وَاسْتَوْفِ أَوْ خُذْ وَاعْتَبِرْ

٢٠٨٣ - قُلْتُ وَإِنْ ضُمَّ إِلَى الصَّرِيحِ مَا ... يُفْهِمُ الِاسْتِهْزَا فَلَيْسَ مُلْزِمَا

٢٠٨٤ - لِأَهْلِ الِاسْتِحْقَاقِ لَمْ يَقُلْ كَذَبْ ... مُعَيَّنٍ مَا يُتَوَقَّعُ الطَّلَبْ

٢٠٨٥ - مَعْهُ كَأَنْ قَالَ لِذَا الْمُجْتَنِّ ... عِنْدِي كَذَا وَمَسْجِدٍ وَقِنِّ

٢٠٨٦ - وَدَابَةٍ بِأَنْ يَقُولَ بِسَبَبْ ... هَذِي لِمَالِكَيْهِمَا الْحَقُّ وَجَبْ

٢٠٨٧ - فَرْعٌ شِرَا مَنْ كَانَ قَالَ عَنْهُ ... أَعْتَقْتُ ذَا الْعَبْدَ فِدَاءً مِنْهُ

٢٠٨٨ - وَلَمْ يُخَيَّرْ مُشْتَرِيهِ بَيْعُ مَنْ ... بَاعَ وَقِفْ وَلَاءَهُ أَمَّا الثَّمَنْ

٢٠٨٩ - فَمِنْ تُرَاثِ الْعَبْدِ إِنْ مَاتَ أَخَذْ ... وَبِالَّذِي يُمْكِنُهُ الْإِنْشَا نَفَذْ

٢٠٩٠ - وَمِنْ مَرِيضٍ وَلِذِي وِرَاثَةْ ... مُخَالِفَ الْأَئِمَّةِ الثَّلَاثَةْ

٢٠٩١ - لَا إِنْ يَقُلْ وَهَبْتُهُ فِي صِحَّتِي ... وَلَوْ مِنَ النِّسَاءِ بِالْأَنْكِحَةِ

٢٠٩٢ - لَا غَيْرِ مُجْبَرٍ وَلَا عَبْدٍ أَذِنَ ... بِالدَّيْنِ إِنْ أَطْلَقَهُ وَلَمْ يُبِنْ

٢٠٩٣ - خِلَافُ مَا لَوْ قَالَ عَنْ تَعَامُلِ ... فَنَافِذٌ أَدَاؤُهُ مِنْ حَاصِلِ

٢٠٩٤ - فِي يَدِهِ وَكَسْبِهِ وَإِنْ أَقَرْ ... رَقِيقُهُ الْمَأْذُونُ بَعْدَ أَنْ حَجَرْ

٢٠٩٥ - عَلَيْهِ سَيِّدٌ بِدَيْنٍ قَالَ مِنْ ... تَعَامُلٍ يُعْزَى إِلَى وَقْتِ أَذِنْ

٢٠٩٦ - أَوِ الرِّقِيقُ دُونَ إِذْنٍ قَالَ لَهْ ... عِنْدِي كَذَا مِنْ جِهَةِ الْمُعَامَلَةْ

٢٠٩٧ - أَوْ ذَا وَذَا بِالْقَرْضِ أَوْ مَا نَسَبَهْ ... لِمُوجِبٍ تَعَلُّقًا بِالرَّقَبَةْ

٢٠٩٨ - كَقَوْلِهِ أَتْلَفْتُ لَمْ يَنْفَذْ عَلَى ... سَيِّدِهِ وَلْيَتَّبِعْ إِنْ كَمَّلَا

٢٠٩٩ - وَلَا جِنَايَةٍ لِمَالٍ .. قَدِّمِ ... بِالْعَيْنِ لَا إِقْرَارَ ضِدِّ السَّقَمِ

<<  <   >  >>