للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٦٩ - فَإِنْ رَأَتْهُ غَيْرُ مَنْ قَدْ نَفِسَتْ ... وَهْيَ بِسِنِّ مَنْ تَحِيضُ جَلَسَتْ

١٧٠ - فَإِنْ لِدُونِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَرْ ... لَمْ يَكُ حَيْضًا وَمَتَى بِهَا اسْتَمَرْ

١٧١ - وَلَمْ يَجُزْ أَعْلَاهُ فَهْوَ وَإِذَا ... ثَلَاثَةً مِنْ أَشْهُرٍ كَانَ الْأَذَى

١٧٢ - يَأْتِي بِمَعْنَى وَاحِدٍ فَعَادَهْ ... وَإِنْ يَجُزْ أَعْلَاهُ فَالزِّيَادَهْ

١٧٣ - مِنْهُ اسْتِحَاضَةٌ كَذَا لَهُ وَمَرْ ... تَصْحِيحُ أَن لَيْسَ لَهُ حَدٌّ مُقَرْ

١٧٤ - فَالِاسْتِحَاضَةُ الَّذِي لَا يُقْلِعُ ... أَوْ مُدَدًا يَسِيرَةً يَنْقَطِعُ

١٧٥ - وَكُلَّمَا تَمَّ الْمَدَى تَغْتَسِلُ ... وَالْغَسْلَ وَالْعَصْبَ لِفَرْجٍ تَصِلُ

١٧٦ - وَبِوُضُوئِهَا لِوَقْتِ كُلِّ ... صَلَاةٍ الَّذِي تَشَا تُصَلِّي

١٧٧ - كَمَنْ بِهِ سَلَسُ بَوْلٍ وَبِذَا ... مَنْ هُوَ فِي مَعْنَاهُ فِي الْحُكْمِ احْتَذَى

١٧٨ - فَإِنْ بِهَا فِي الشَّهْرِ الَاخِرِ اسْتَمَرْ ... وَعَرَفَتْ عَادَتَهَا فِيمَا غَبَرْ

١٧٩ - فَحَيْضُهَا أَيَّامُهَا فَإِنْ خَلَتْ ... مِنْ عَادَةٍ وَمَيَّزَتْ بِأَنْ بَلَتْ

١٨٠ - فَجَاءَ بَعْضُهُ ثَخِينًا أَسْوَدَا ... وَبَعْضُهُ رَقِيقًا اَحْمَرَ بَدَا

١٨١ - فَحَيْضُهَا زَمَنُ ذَاكَ الْأَسْوَدِ ... وَلِلَّتِي بِهَا تَمَادَى الْمُبْتَدِي

١٨٢ - سِتَّةُ أَوْ سَبْعَةُ أَيَّامٍ كَمَنْ ... قَدْ نَسِيَتْ عَادَتَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ

١٨٣ - تَمِيزَ إِذْ غَالِبُ عَادَةِ النِّسَا ... ذَا فَلْيَكُنْ بِهِنَّ مِنْهُمَا ائْتِسَا

١٨٤ - وَالنَّتْنُ كَالسَّوَادِ وَالْحَامِلُ لَا ... تَحِيضُ إِلَّا أَنْ تَرَاهُ مُقْبِلَا

١٨٥ - بِالْيَوْمِ وَالْيَوْمَيْنِ قَبْلَ أَنْ تَضَعْ ... فَهْوَ نِفَاسٌ وَمَحِيضُهَا صَدَعْ

١٨٦ - بِهِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ إِنْ زَادَ الدَّمُ ... عَلَى الَّذِي بِهِ الْجَنِينُ يَطْعَمُ

<<  <   >  >>