للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٧٦٧ - وَالْأَبُ إِنْ يَبْتَعْ وَيُعْتِقْ وَيَحِنْ ... مِنْ قَبْلِ مَوْلَاهُ فَمَا تَرَكَ مِنْ

١٧٦٨ - شَيْءٍ فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الُانْـ ... ـثَيَيْنِ ثُمَّ إِنْ قَضَى الْمَوْلَى يَكُنْ

١٧٦٩ - وَارِثُهُ الذُّكُورَ وَحْدَهُمْ وَإِنْ ... كُنَّ اشْتَرَيْنَ الْأَبَ مِعْ إِخْوَتِهِنْ

١٧٧٠ - فَأَعْتَقَ الْأَبُ غُلَامًا اشْتَرَا ... هُ ثُمَّ مَاتَ ثُمَّ مَاتَ الْمُشْتَرَى

١٧٧١ - فَأَتْبِعِ الْمِيرَاثَ فِي ذِي السَّالِفَا ... فِي الصُّورَةِ الَّتِي ذَكَرْنَا آنِفَا

١٧٧٢ - وَإِنْ يَمُتْ قَبْلَ عَتِيقِهِ ذُكُو ... رُهُمْ فَلِلْإِنَاثِ مِمَّا يَتْرُكُ

١٧٧٣ - بِقَدْرِ مَا أَعْتَقْنَهُ فِي الْأَبِ ثُمْ ... ثُلِّثَ مَا بَقِيَ بَيْنَ مَوْلَى الُامْ

١٧٧٤ - وَبَيْنَهُنَّ فَإِذَا كَانَ الَّذِي ... مِنْهُ اشْتَرَيْنَ النِّصْفَ وَالْفَرْضُ بِذِي

١٧٧٥ - كَوْنُهُمُ اثْنَيْنِ وَأُنْثَيَيْنِ ... فَخَمْسَةُ الْأَسْدَاسِ حَظُّ تَيْنِ

١٧٧٦ - وَسُدُسٌ لِمَوْلَى الُامِّ إِذْ لَهُنْ ... نِصْفُ الْوَلَا وَالْبَاقِ مِنْهُ بَيْنهُنْ

١٧٧٧ - وَبَيْنَهُ أَثْلَاثًا الشَّيْخُ كَذَا ... جَارَيْتُ فِي جَمْعِ الضَّمِيرَيْنِ احْتِذَا

١٧٧٨ - وَقَبْلُ عَبَّرْتُ بِلَفْظِ تَيْنِ ... فَالْكُلُّ رَاجِعٌ لِأُنْثَيَيْنِ

١٧٧٩ - وَإِنْ غُلَامًا اشْتَرَى ابْنُ مُعْتَقَةْ ... وَمِنْ وِثَاقِ الرِّقِّ بَعْدُ أَطْلَقَهْ

١٧٨٠ - ثُمَّ اشْتَرَى هَذَا أَبَا مَنْ أَعْتَقَهْ ... وَلِلْمُكَافَأَةِ فَكَّ عُنُقَهْ

١٧٨١ - جَرَّ وَلَا مُعْتِقِهِ وَلِكِلَا ... ذَيْنِ عَلَى صَاحِبِهِ صَارَ الْوَلَا

١٧٨٢ - كَذَا إِذَا الْحَرْبِيُّ أَعْتَقَ غُلَا ... مَهُ وَبَعْدَ ذَا سَبَاهُ وَإِلَى

١٧٨٣ - بِلَادِنَا أَخْرَجَهُ فَأَطْلَقَهْ ... مِنْ رِبْقَةِ الرِّقِّ بِمَا قَدْ أَعْتَقَهْ

<<  <   >  >>