للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٣٥٩ - يَقُولُ بَعْدَ (الصَّادِقِينَ) فِيمَا ... بِهِ قَذَفْتُ زَوْجَتِي الغِلِّيمَا

٢٣٦٠ - مِنَ الزِّنَا لَهَا مُثِيرًا فِي النَّدِي ... مُسَمِّيًا نَاسِبًا انْ لَمْ تَشْهَدِ

٢٣٦١ - وَقَوْلِيَ الْغِلِّيمَ لَيْسَ يُشْتَرَطْ ... بَلْ هُوَ تَلْمِيحٌ لِتَعْيِيرٍ فَرَطْ

٢٣٦٢ - (يَا عَمْرُو لَوْ كُنْتَ فَتًى كَرِيمَا) ... رُمْتُ بِهِ التَّرْفِيهَ وَالتَّعْلِيمَا

٢٣٦٣ - وَلْيُوقَفِ انْ خَامِسَةَ اللَّعْنِ وَصَلْ ... وَلْيَقُلِ: اتَّقِ عَذَابَ اللهِ جَلْ

٢٣٦٤ - فَإِنَّهَا مُوجِبَةُ الْعَذَابِ وَالْـ ... ـعَذَابُ فِي الدُّنْيَا أَخَفُّ وَأَقَلْ

٢٣٦٥ - فَإِنْ سِوَى الْإِتْمَامِ يَأْبَ يُكْمِلِ الْـ ... ـوَارِدَ فِي الْآيَةِ نَصًّا وَلْيَصِلْ

٢٣٦٦ - بِقَوْلِهِ فِيمَا قَذَفْتُ مِثْلَمَا ... فِي وَصْلِ لَفْظِ (الصَّادِقِينَ) قُدِّمَا

٢٣٦٧ - وَيَدْرَأُ الْعَذَابَ عَنْهَا أَنْ تَجِي ... بِمَا أَتَى فِي النُّورِ فِي ذَا الْمَنْهَجِ

٢٣٦٨ - تَقُولُ بَعْدَ (الْكَاذِبِينَ) ذِي هُنَا ... فِيمَا رَمَانِيَ بِهِ مِنَ الزَّنَا

٢٣٦٩ - وَخُوِّفَتْ كَمَا يُخَوَّفُ الرَّجُلْ ... فَإِنْ سِوَى الْإِتْمَامِ تَأْبَ فَلْتَقُلْ

٢٣٧٠ - كَقَوْلِهِ مُبْدِلَةً بِالْغَضَبِ ... وَالصِّدْقِ لَفْظَيْ لَعْنَةٍ وَكَذِبِ

٢٣٧١ - وَاصِلَةً فِيمَا بِهِ رَمَانِي ... زَوْجِيَ ذَا مِنَ الزِّنَا، وَذَانِ

٢٣٧٢ - إِنْ فَرَغَا بَيْنَهُمَا يُفَرِّقُ الْـ ... ـحَاكِمُ، ثُمَّ لَا تَحِلُّ لِلرَّجُلْ

٢٣٧٣ - وَيَنْتَفِي مَنْ كَانَ ثَمَّ مِنْ وَلَدْ ... إِنْ يَنْفِهِ مَوْلُودًا اوْ حَمْلًا، فَقَدْ

٢٣٧٤ - صَحَّ لَدَيْهِمَا حَدِيثُ ابْنِ عُمَرْ ... مَا لَمْ يَكُنْ صَرِيحًا اوْ حُكْمًا أَقَرْ

٢٣٧٥ - فَصْلٌ: وَمَنْ مِنْ زَوْجِهِ أَوْ مِنْ أَمَةْ ... بِوَطْئِهَا أَقَرَّ جَاءَتْ نَسَمَةْ

٢٣٧٦ - يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ مِنْهُ لَحِقَا ... نَسَبُهَا لِمَا عَلَيْهِ اتَّفَقَا

<<  <   >  >>