للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٦٣٣ - خَمْسَةَ أَسْوَاطٍ فَمَا بِهِ يَبَرْ ... أَمَّا الَّذِي فِي أَمْرِ أَيُّوبَ غَبَرْ

٢٦٣٤ - فَرُخْصَةٌ وَفِي الْحُدُودِ نُبِّهَا ... كَمَا يَجِي فِيهَا عَلَى الْأَخْذِ بِهَا

٢٦٣٥ - وَفِي انْعِدَامِ نِيَّةِ الْمُؤْلِي يُجَا ... لِلسَّبَبِ الَّذِي الْيَمِينَ هَيَّجَا

٢٦٣٦ - نُقِيمُهُ مَقَامَ مَا يَقْصِدُهُ الْـ ... ـحَالِفُ إِذْ هُوَ عَلَى الْقَصْدِ يَدُلْ

٢٦٣٧ - وَفِي انْتِفَا السَّبَبِ تُحْمَلُ عَلَى ... ظَاهِرِ لَفْظِهِ الْيَمِينُ، فَإِلَى

٢٦٣٨ - مَا كَانَ مِنْ عُرْفٍ إِلَى الشَّرْعِ انْتَمَى ... تُصْرَفُ كَالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ، مَا

٢٦٣٩ - تَشْمَلُ إِلَّا مَا بِصِحَّةٍ وُصِفْ ... فَإِنْ يَكُنْ مِنْهُ عَلَى الْبَيْعِ حَلِفْ

٢٦٤٠ - يُقْصَرْ عَلَى الصَّحِيحِ مَا لَمْ يُضِفِ ... إِلَى الَّذِي الصِّحَّةُ فِيهِ تَنْتَفِي

٢٦٤١ - كَالْحُرِّ وَالْخَمْرِ فَيَحْنَثُ بِمَا ... مِنْ صُورَةٍ لِلْبَيْعِ يَجْرِي فِيهِمَا

٢٦٤٢ - وَفِي انْتِفَا الشَّرْعِيِّ مِنْهُ يَذْهَبُ ... لِمَا إِلَى الْعَادَةِ مِنْهُ يُنْسَبُ

٢٦٤٣ - مِثْلُ الظَّعِينَةِ وَمِثْلُ الرَّاوِيَةْ ... فَنَحْنُ إِذْ نَنْظُرُ مِنْ ذِي الزَّاوِيَةْ

٢٦٤٤ - نَخُصُّ بِالْحَافِرِ فَاعِلَةَ دَبْ ... فَلَا نُحَنِّثُ الَّذِي الْخَيْلَ جَدَبْ

٢٦٤٥ - إِذَا عَلَى رُكُوبِ فَاعِلَةِ دَبْ ... آلَى فَنَالَ بِامْتِطَا الْإِبْلِ الْأَرَبْ

٢٦٤٦ - وَإِنْ عَلَى شَمِيمِ رَيْحَانٍ حَلَفْ ... فَالْفَارِسِيُّ، وَإِنِ الْعُرْفُ اخْتَلَفْ

٢٦٤٧ - يُرْعَ وَلَا يُنْمَى لِحِنْثٍ بِسِوَى ... مَشْوِيِّ لَحْمٍ حَالِفٌ عَلَى الشِّوَا

٢٦٤٨ - وَحَالِفٌ لَا يَطَأُ الزَّوْجَةَ بِالْـ ... ـجِمَاعِ يَحْنَثُ، وَإِنْ يَحْلِفْ لِخِلْ

٢٦٤٩ - لَا يَطَأُ الدَّارَ فَبِالدُّخُولِ ... بِأَيِّ وَجْهٍ كَانَ حِنْثُ الْمُولِي

٢٦٥٠ - وَإِنْ عَلَى اللَّحْمِ أَوِ الرَّأْسِ أَوِالْ ... ـبَيْضِ ائْتَلَى فَالْحَيَوَانَ ذَا شَمَلْ

<<  <   >  >>